مع سقوط العالم، يتم اختطاف فيوريوسا الصغيرة وتقع في أيدي حشد كبير من راكبي الدراجات النارية بقيادة أمير الحرب ديمنتوس. ويجب على فيوريوسا أن تنجو من العديد من المصاعب وأن تجد طريقها إلى المنزل.

بعدما يحوّل زلزال مميت "سول" إلى أرض قاحلة ينعدم فيها القانون، ينطلق صياد شجاع لإنقاذ مراهقة من براثن طبيب مجنون اختطفها.

تدور احداث الفيلم حول استمرار محاولة (أليس) بطلة الأجزاء السابقة القضاء على شرور مؤسسة (أمبريلا) التي هي سبب البلاء من الأصل، والتي أطلقت الفيروس المميت الذي حول مدينة (راكون) إلى مسوخ، وبينما تستمر في مقاومتها، تنضم لمجموعة من الناجين الذين يحاولوا إنقاذ أنفسهم من الشر الذي يحيق بهم من كل جانب، وتضطر (أليس) بالطبع ان تساعدهم.