يبدأ الفيلم بعبارة "أنه عندما ترفرف فراشة بجناحيها في مكان ما، فهي تحدث ريحا تؤدي توابعه إلى هبوب إعصار في مكان آخر بعيد"، (إيفان ) شاب كان يعانى فى طفولته من مشكلة فى الذاكرة، وهى أن بعض الأحداث لا يستطيع تذكرها، حتى وهو تحت تأثير التنويم الإيحائي، وعندما يكبر يكتشف قدرته على تذكر هذه الأحداث بكل دقة، بل يستطيع التعديل فيها، ويبدأ التعديل، فعلا، رغبة منه فى الوصول إلى قلب حبيبته ( كايلي )، وبالفعل يحصل على ذلك، ولكن لاتسير الأمور كما يريد، فيعود لنقطة أخرى من الماضي، كمحاولة للإصلاح، ولكن الأحداث تتمادى في السوء.

تندلع في نيويورك كثير من جرائم العنصرية المضادة، كما تندلع أحداث شغب، ولكن كل هذه الأمور يبدو أن وراءهه أمر آخر؛ إذ تكتشف الشرطة أن هناك قنبلة مزروعة في إحدى المدارس، وتلك القنبلة لديها حساسية شديدة تجاة أجهزة اللاسلكية الخاصة بالشرطة، ووراء ذلك الإرهابي الألماني العالمي (سيمون جروبر) الذي يخطط لسرقة الاحتياطي الفيدرالي، وعلى (ماكين) إيقافه.

يبحث صائدو الكنوز المعاصرون ، بقيادة عالم الآثار بن جيتس ، عن صندوق من الثروات يُشاع أن جورج واشنطن وتوماس جيفرسون وبنجامين فرانكلين قد خبأوه أثناء الحرب الثورية. قد يكمن مكان وجود الصندوق في أدلة سرية مضمنة في الدستور وإعلان الاستقلال ، وغيتس في سباق للعثور على الذهب قبل أعدائه.

يكلف العميل (جون ماكلاين) بالتحقيق في جريمة إرهابية مختلفة، حيث تم اختراق أجهزة الكمبيوتر الخاصة بقسم الجريمة بالمباحث الفيدرالية، وذلك يوم الاستقلال الوطني للولايات المتحدة اﻷمريكية (4 يوليو)، حيث مهمته هي إيجاد المجرمين المحتملين ﻻرتكاب تلك الجريمة والقبض عليهم.

مورت ريني ، كاتب خرج لتوه من طلاق مؤلم مع زوجته السابقة ، يلاحق منزله البعيد في البحيرة من قبل شخص غريب ذهاني وكاتب محتمل يدعي أن ريني قد تخطى أفضل فكرة قصة لديه. ولكن بينما يحاول ريني إثبات براءته ، يبدأ في التشكيك في سلامته العقلية.

رغم وجودها تحت حماية جهاز الخدمة السرية؛ يتم اختطاف ابنة عضو الكونجرس من داخل مدرستها الخاصة على يد شخص من الداخل يدعى (ديت). يتم امتصاص (أليكس كروس) في هذه القضية، على الرغم من أنه يتعافى من خسارة شريكه.