يمتد الفيلم لمدة 30 عامًا في حياة جولييتا من عام 1985 حيث يبدو كل شيء مليئًا بالأمل ، إلى عام 2015 حيث تبدو حياتها وكأنها لا يمكن إصلاحها وهي على وشك الجنون.

تجمع سلسلة من المصادفات بين عاشقين تتلاعب بهما ظروف الحياة... لكن الأقدار تُباعد بينهما إلى أن يلتقيا مُجدّدًا في اسطنبول.