بعد حوالي 31 سنة من الحرب العالميّة الثالثة؛ أحد أفراد عصابة كانيدا المدعو بتيتسو اصطدم بطفل ذو قوّةٍ خارقة وتوّرط تيتسو بعد ذلك في مشروع خطير يهدّد مدينة نيو طوكيو بأكملها لكن ما هذا المشروع؟ ومن هو هذا الطفل ذو القوّة الخارقة؟

(آدم) و(جوردون) رجلان غريبان عن بعضهما البعض، يستيقظان في غرفة غريبة بمكان غير معلوم ومعهم جثة رجل لا يعرفونه داخل الغرفة، فضلًا عن أدوات عشوائية وألغاز متباينة متناثرة حولهم؛ فيبدآن التساؤل عن مُدبر كل هذه الأمور واستنباط ما يمكنهما التوصل إليه مما هو متاح لهما بالمكان.

تندلع في نيويورك كثير من جرائم العنصرية المضادة، كما تندلع أحداث شغب، ولكن كل هذه الأمور يبدو أن وراءهه أمر آخر؛ إذ تكتشف الشرطة أن هناك قنبلة مزروعة في إحدى المدارس، وتلك القنبلة لديها حساسية شديدة تجاة أجهزة اللاسلكية الخاصة بالشرطة، ووراء ذلك الإرهابي الألماني العالمي (سيمون جروبر) الذي يخطط لسرقة الاحتياطي الفيدرالي، وعلى (ماكين) إيقافه.

يتحدث الفيلم عن رجل يستيقظ من غيبوبة دخلها منذ فترة طويلة, فبعد استيقاظه يرى نفسه في مستشفى ولا يجد أحداً آخر غيره ليضطر الخروج فيرى بأن المدينة كلها مهجورة وقدحلت بها فوضى عارمة في كل شيء بسبب انتشار وباء جيني قد حوّل البشر إلى “زومبي” وكيف ينجو فئة منهم ممن تحول من الباقين. الفيلم من إخراج المخرج البريطاني المميز داني بويل, على الرغم من أن الفيلم يتكلم عن انتشار الزومبي وهو مايراه البعض مكرره ومبتذل واستهلك في كثير من الأفلام السابقة, إلا أن فيلم “بعد 8 يوم” يعد واحد من أبرز أفلام الرعب والزومبي تحديداً في الفترة الماضية على وجه الخصوص , فبالنظر لما قدمه داني بويل في عمله هذا فإنه استطاع صنع فيلم رعب وإثارة مميز جداً في خلق الأجواء الممتعة والجذابة وحتى الابتكار في بعض القواعد التي وضعت لمثل أفلام الزومبي هذه

تدور اﻷحداث الدرامية في لوس انجلوس، عن عصابة إرهابية قامت بخطف طائرة، وذلك لإنقاذ تاجر مخدرات من المثول أمام العدالة، وقد اضطر العميل (جون ماكلين) بمواجهة تلك العصابة.

يستيقظ مجموعة من الأشخاص المختلفين داخل مكعب معدني ضخم يحتوي على آلاف الحجرات المكعبة ، وهم لا يتذكرون كيفية وصولهم ، يتبرع الشرطي (كوينتن) لقيادة المجموعة استنادا إلى خبراته ، ولكن يعارضه أحد أفراد المجموعة ، لكن العامل الحكومي (وورث) يتذكر ارتباط الحكومة بهذا المشروع السري ، وتساعده طالبة الرياضيات (ليفين) في اكتشاف الشفرات الرقمية للمكعبات ، ويساعدهم لص بخبراته في الهروب ، ويدرك الجميع أن استغلال قدراتهم المختلفة هو السبيل الوحيد للنجاة .

يكلف العميل (جون ماكلاين) بالتحقيق في جريمة إرهابية مختلفة، حيث تم اختراق أجهزة الكمبيوتر الخاصة بقسم الجريمة بالمباحث الفيدرالية، وذلك يوم الاستقلال الوطني للولايات المتحدة اﻷمريكية (4 يوليو)، حيث مهمته هي إيجاد المجرمين المحتملين ﻻرتكاب تلك الجريمة والقبض عليهم.

لعبة الفيديو الأكثر مبيعًا ، Hitman ، تنبض بالحياة مع اشتعال النيران في البراملين في فيلم الحركة والإثارة هذا من بطولة تيموثي أوليفانت. قاتل مصمم وراثيًا بهدف مميت ، يُعرف فقط باسم "العميل 47" ، يقضي على الأهداف الإستراتيجية لمنظمة سرية للغاية. ولكن عندما يتم تجاوزه ، يصبح الصياد فريسة حيث يجد 47 نفسه في لعبة مؤامرة دولية مؤثرة على الحياة أو الموت.

في إطار مستقبلي أحد السجون الذي تم تصميمه على شكل مكعب ضخم، وصمم بطريقة معقدة من أجل أن يمنع هروب المساجين، فهو مؤلف من مجموعة من الأفخاخ المنصوبة بدقة وإحكام شديدين، يحاول المساجين الهرب أكثر من مرة، لكن مع تغير الأفخاخ يموت منهم الكثيرون في كل مرة؛ مما يدفع أحد الحراس للتعاطف معهم، وإخباره بالطريقة التي قد يستطيعون بها الهرب.