أسد أمير صغير يطرد من أرضه من قبل عمه القاسي، الذي يدعي أنه كان السبب في موت والده. بينما يحكم العم المملكة بمخلب من حديد، يكبر الأمير خارج السافانا، ويعيش وفقًا لفلسفة "هاكونا ماتاتا"، أي أن تنسى الماضي ولا تقلق. لكن عندما يطارده ماضيه، يجب على الأمير الشاب أن يقرر مصيره: هل سيبقى منبوذاً أم يواجه مخاوفه ويصبح ما يحتاج إليه؟

تدور أحداث الفيلم في فرنسا في القرن الثامن عشر، عندما يتحول أحد الأمراء إلى وحش دميم على يد ساحرة رفض أن يضيفها في قلعته، ولم تكتفى بتحويله وإنما حولت كل عاملي القصر من الخدم إلى أدوات منزلية على أن يعودوا لحالتهم الطبيعية إذا ما تعلم الأمير كيف يحِب، وعلى الجانب الآخر فتاة تدعى بل، كانت تعاني من الوحدة وعدم تفهم أهل القرية البسيطة لأحلامها وطموحاتها، ويلتقى الوحش ببل عندما تذهب للقصر لتحرير والدها موريس المحتجز من قِبل الوحش، وهنا تقوم بتحرير والدها مقابل أن تُحتجز مكانه، ويوماً فيوم تكتشف بل أن الوحش يملك قلباً طيباً رغم ملامحه البشعة، فبعد أن أنقذها من الذئاب عند محاولتها الهرب تغيرت طباعه بشأنها، وأصبح أكثر مودة من ذى قبل إلى أن حررها وتركها تعود لأبيها، وينتهى الفيلم عندما تقوم بل بالعودة إلى القصر في محاولة لمنع أهل القرية بقيادة المتعجرف جاستون قتل الوحش، وبالفعل تمنعه بعد أن يوقن الوحش بأن بل قد عادت من أجله، وهكذا يعود الوحش إلى صورته الطبيعية بعد أن عرف الحب الذي لم يكن يعرفه من قبل

(كوازيمودو) شاب مشوه، نشأ في ظل تربية صارمة من القاضي؛ والذي تسبب في مقتل أمه وحبس أباه، وعاش طيلة حياته في برج نوتردام، والناس يعاملونه معاملة سيئة، لا ينقذه منهم إلا (أزميرالدا) التي حينما يعرف القاضي بخروجه ومساعدتها إياه يأمر بالقبض عليهما، لتتصاعد الأحداث.

ين تعيش سندريلا مع والديها إلى أن توفيت والدتها. عاشت سندريلا مع والدها الذي لطالما أحبها كثيرا وأحبته هي الأخري، ذات يوم أراد الأب أن يشعر ابنته بوجود أما تشعرها بالحنان فقرر الزواج من إمرأة من عائلة كبيرة ولديها ابنتان من نفس عمر سندريلا، في البداية كانت تعامل سندريلا بلطف، حتى توفى والدها، وظهرت زوجة الاب على حقيقتها القاسية، حيث بدأت تعامل سندريلا كأنها خادمة لها وﻹبنتيها. سندريلا المسكينة عانت مرارة فقدان والدها والمعاملة القاسية التي تعرضت لها ، إلا إنها لم يعد يتبقا لها أحد إلا بعض العصافير والفئران الذين أصبحوا اصدقائها فيساعدونها باعمال البيت والتنظيف.

في عام 1607، قدمت سفينه بريطانيه من قبل شركة تدعى فرجينا للعالم الجديد. كان على السفينة القبطان جون سميث والقائد رات كليف. القائد كان يؤمن أن السكان الاصلين يخفون الكنوز والذهب، علقت السفينة في عاصفة، وقد كاد أن يغرق شاب يافع يدعى توماس لولا مساعدة القبطان جون سميث له، لحقاً يكشف القبطان عن عدم اهتمامه الكثير بالعالم الجديد، في العالم الجديد، بوكاهنتس ابنه زعيم القبيلة بواهات، والتي كان مقدرا ان تتزوج كوكوم، كوكوم هو محارب شجاع، ولكن بوكاهنتس تعتقد أنه إنسان لا يلائم شخصيتها. يقدم القائد بواهات لبوكهانتس عقد والدتها، كهديه. بعد استلامها الهدية تقوم بوكهانتس بزيارة الجده ويلوا مع اصدقائها راكون ميكوا والطائر فليت. الجدة ويلوا هي شجرة روحيه متحدثه، تحذر الجده ويلوا بوكاهنتس من قدوم الإنجليز لهم.

مستوحى من "أوليفر تويست" لتشارلز ديكنز. هر صغير بلا مأوى يدعى أوليفر يتجول في شوارع نيويورك، حيث يتم القبض عليه من قبل عصابة من المتشردين الذين يبقون على قيد الحياة عن طريق السرقة من الآخرين. خلال أحد هذه الأعمال الإجرامية، يلتقي أوليفر بفتاة شابة غنية تُدعى جنى أبو دياب. هذا اللقاء سيغير حياته إلى الأبد.

تتمة الجزء الأول من فيلم (علاء الدين) الكرتوني الشهير الذي تم صنعه في عام 1992، وبينما يستعد للزواج من حبيبته (ياسمينة)، وعلى الرغم من معاونة الجني، والبساط السحري، فإنه يشعر بقلق غامض، وتتحقق مخاوفه عندما يقوم الأربعون لصاً بسرقة مصباحه السحري، فيحاول استعادته بمعاونة أصدقائه، ومعرفة سر والده المفقود.