يتعجب (الفيل هورتون) عندما يسمع صرخة قادمة من ذرة تراب أثناء تجوله في الغابة، لكن خياله الواسع يجعله يعتقد أن الذرة ما هي إلا مدينة يعيش عليها سكان من جنس آخر. تتأكد نظرية (هورتون) عندما يتحدث إليه عمدة المدينة، ويشرح له أنهم كائنات "الهو"، وأن أحجامهم متناهية الصغر، ويطلب منه حماية الذرة وحفظها في مكان آمن. يجد (هورتون) مكانا آمنا للذرة، ويعد العمدة بحمايتهم، لكن هذا الأمر يزعج (الكانجارو سور)؛ فهي ترى أن (هورتون) بات يقول أشياء غير قابلة للتصديق، ويجب إيقافه، فتحشد سكان الغابة ليحكموا عليه بالحبس، ورمي الذرة في قدرٍ من الزيت المغلي أمامه لينسى هذه الفكرة تماما.
الإسكندر ، ملك مقدونيا ، يقود جحافله ضد الإمبراطورية الفارسية العملاقة. بعد هزيمة الفرس ، قاد جيشه عبر العالم المعروف آنذاك ، وغامر بأبعد مما ذهب إليه أي غربي ، وصولًا إلى الهند.