يحقق “سون كي تشونغ“، الميدالية الذهبية لكوريا لأول مرة في تاريخها بأولمبياد برلين عام 1936بعد تسجيله لرقم قياسي جديد في الماراثون، إلا أن الفوز يُنسب لليابان بسبب احتلالها لكوريا آنذاك. وتتجدد آمال الكوريين بعد الاستقلال لاستعادة مجد الأولمبياد من خلال فتى طموح يدعى “سوه يون بوك” يسعى للمشاركة في ماراثون بوسطن الدولي بالولايات المتحدة الأمريكية. لتبدأ رحلة جديدة مليئة بالمشاق والعقبات نحو تحقيق الحلم.
يقيم الفتى (كيفين) مع والدته بعد انفصالها عن والده، قرر (كيفين) قضاء عيد الميلاد بصحبة والده بيتر بقصر حبيبته الثرية ناتالي واعدا والده بعدم الفوضي، إلا أن (كيفين) اكتشف بأن خصمه مارف وزوجته يخططان لسرقة المنزل وخطف أحد الضيوف من العائلة المالكة، مما يجعله ينوي التصدي لهما بكل الطرق.