أثناء عودتها إلى الأرض ، تعترض سفينة الفضاء التجارية نوسترومو إشارة استغاثة من كوكب بعيد. عندما يكتشف فريق مكون من ثلاثة أفراد من الطاقم غرفة تحتوي على آلاف البيضات على الكوكب ، يهاجم كائن داخل إحدى البيوض مستكشفًا. الطاقم بأكمله غير مدرك للكابوس الوشيك الذي سيحل عليهم عندما يولد الطفيلي الغريب المزروع داخل مضيفه المؤسف.
الأدميرال كيرك مسؤول عن أسطول فضائي، في حين أنه يحاول كلا من دكتور مكوي والسيد سبوك إقناعه بتولي مهمة أخرى بسيطة، إلا أنه بعد ظهور خان تصير الأمور غاية في الصعوبة.
يجمع رجل غير عادي يُدعى ميلتون مجموعة من الزائرين الغير متوقعين الذين يعيشون في بلدة صغيرة في ريف غرب ولاية بنسلفانيا، وسرعان ما يكتشف الجميع سر ميلتون الكبير.
في مقاطعة ميلووكي بولاية بنسلفانيا، تعيش عائلة في إحدي المزارع، وذات يوم يجدوا دوائر غامضة على المحاصيل في حقولهم، الأمر الذي يثير جنون وسائل اﻹعلام، وتبدأ رحلة السعي وراء اكتشاف حقيقة تلك الدوائر.
في قالب من الخيال العلمي، يتعرض الأدميرال كيرك وطاقمه للخطر الداهم من أجل سرقة الإنتربرايز التي توقفت عن العمل للعودة إلى كوكب جينيسس حتى يتعافي جسد سبوك.
في إطار من التشويق والخيال العلمي، تدور الأحداث حول طفلين ينطلقان في مغامرة مع والدهما، والذي يحاول توفير الحماية اللازمة لهما من مخاطر الغزو الفضائي.
تدور أحداث الفيلم في مطلع القرن الحادي والعشرين ،حول مجموعة من علماء الآثار والمهندسين الذين يتوجهون تحت قيادة رجل الأعمال تشارلز ويلاند (لانس هنريكسون) إلى قارة أنتارتيكا في بعثةٍ علمية ،بغرض الكشف عن هرمٍ قديمٍ مدفون تحت الجليد، يعُتقد بأنه موجود من قبل بناء الأهرامات المصرية وأهرامات الآزتيك، وهناك يجدون أنفسهم في خضم معركة شرسة حتى الموت تدور بين كلٍ من الكائنات الفضائية والمفترسين.