يقيم بعض الأصدقاء حفل وداع لصديقهم (روب) قبل سفره لليابان للعمل هناك، وفجأة تشعر المجموعة باهتزازات أرضية عنيفة, ويقررون ترك المنزل للبحث عن سببها، ويتضح أن هناك مسخ مجهول الأصل يجول المدينة وقد دمر أحد المباني وانتزع رأس تمثال الحرية، ومن هنا نتابع أحداث الفيلم من خلال عدسة كاميرا (هاد) المحمولة.
تم إرسال قاتل الوحوش الشهير غابرييل فان هيلسنج إلى ترانسيلفانيا لمساعدة آخر سلالة فاليريوس في هزيمة الكونت دراكولا. تكشف آنا فاليريوس أن دراكولا قد شكلت تحالفاً غير مقدس مع وحش دكتور فرانكشتاين وهي عازمة على فرض لعنة عمرها قرون على عائلتها.