يقضي رايموند ووينستون وقته في حفلات أعياد ميلاد الأطفال. أما إيجون فيقوم بإجراء تجاربٍ على المشاعر البشرية، تاركين فريقهم المعروف بتحطيم الأشباح. تعمل دانا على ترميم صورةٍ أثريةٍ تعود إلى ال 16 للطاغية فيجو، وتكتشف أن الشرير يريد العودة للحياة بالاستحواذ على جسد طفلها أوسكار. ويكون على الفريق أن يعود لنشاطه من أجل مساعدة دانا والمدينة بأسرها في مواجهة تلك الأشباح الشريرة.

الرعب الساخر عن فتاة تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما تتلقى مكالمة هاتفية تهددها بالقتل، لتموت لاحقا في ظروف ساخرة. في اليوم التالي تجتمع صحبة من الأصدقاء في هذا المنزل من أجل الاحتماء من عاصفة، لتبدأ بعدها الأحداث المخيفة والمرعبة في إطار ساخر يسخر من بعض أفلام الرعب المشهورة في ذلك الوقت.

الفتاة (سيندي كامبل) تعمل الآن كمحررة صحفية، وهناك شريط فيديو غامض تتحرى عنه، هذا الشريط كل من يشاهده يتعرض للموت في خلال سبعة أيام، وعندما تشاهده (سيندي) تسعى لإنقاذ حياتها، بعدما شاهدت الشريط بنفسها، وذلك فى إطار كوميدي.

“ إعتقدت ريبيكا المصورة الفوتوغرافية بأنها تعيش حياة سعيدة مع صديقها عارض الأزياء الوسيم الثري ريتشارد، حتى تكتشف ريبيكا خيانته لها، ويخبرها بأنه غير سعيد معاها، وقد وجد سعادته مع فتاة أخرى تصغرها في العمر، تصدم ريبيكا وتقرر ا?نتقام منه، بإثارة غيرته مع صديقها الذي لطالما أحبها جون، ولكن تكتشف ريبيكا الحب الحقيقي والوفي مع جون، متناسية حبها لريتشارد وا?نتقام منه. ”