بعد مقتل لاعب كرة القدم الشهير في أرض الملعب خلال المباراة التي جمعت بين منتخبي فرنسا والصين، وبعد سرقة خاتمه المعروف باسم (النمر الوردي)، يقوم رئيس المحققين الطموح (دريفيوس) بتعيين اسوأ مفتش شرطة واسمه (كلوسو) للتحقيق في هذه القضية، في حين استخدم أفضل رجاله لمطاردة القاتل والسارق، كما يعطي الصحافة تسريبات مضللة.

في القرن الخامس عشر، ست سنوات بعد أحداث الفيلم الأصلي أحدب نوتردام، يصحبنا الجزء الثاني في متابعه لأحداث كوازيمودو والذي يقرر أن يبقى في عمله في دق أجراس كتدرائية نوتردام بعد أن سمح له أخيرًا بأن يصبح جزئًا من المجتمع الذي لطالما أحس برفضه لشكله المختلف، ويستمر في حياته التي تصحبها فيها (الكراغل) فيكتور هيوجو ولافرين وصديقته إزميرالدا التي تعقد قرانها مع قائد الحرس فيبوس لينجبا الطفل زين ذا عمر الست سنوات .