شريك غول اخضر يعيش في المستنقع وحيدًا مستمتعًا بعزلته، إلى أن يجد في يوم ما كل شخصيات القصص الخيالية ينامون في مستنقعه, فيذهب إلى اللورد فركواد ومعه الحمار كمساعده كي يامرهم بالرحيل, فيطلب منه فركواد ان يذهب لعرين التنين لينقذ الأميرة فيونا التي تتحول في المساء إلى غولة بدورها.

يبدأ الجزء الثاني من حيث انتهى الجزء الأول، بعدما تحولت الأميرة فيونا إلى غولة قبيحة وتزوجت شريك وعاشا معا في مستنقعة، يتوجب على فيونا وشريك زيارة والديها الملك والملكة بعد فترة غياب عنهما طويلة، لكنهما يصابان بصدمة كبيرة، بعد لقائهما مع ابنتهما في هيئتها الجديدة، تتقبل الملكة الأم الواقع الجديد الأليم، بينما يرفضه الملك ويقرر التخلص من شريك، وبعد فشله بجميع المؤامرات، يلجأ إلى الجنية العرابة لتعيد له ابنته بصورتها الحقيقة، ولكنها تشترط عليه أن تتزوج من ابنها المغرور.

قصة دنيوية أخرى ، تدور أحداثها على خلفية حقبة الحرب الباردة في أمريكا حوالي عام 1962 ، حيث تقع بوابة خرساء تعمل في مختبر في حب رجل برمائي محتجز هناك وتضع خطة لمساعدته على الهروب.

الصبي الذي لم يكن من المفترض أن يكبر - بيتر بان - يفعل ذلك بالضبط ، ويصبح محامي شركة بلا روح قد يكلفه إدمان عمله زوجته وأطفاله. أثناء رحلته لرؤية الجدة ويندي في لندن ، يخطف النقيب هوك المنتقم أطفال بيتر ويجبر بيتر على العودة إلى نيفرلاند.

تدور قصة الفيلم حول رجل يدعى فارمر وزوجته الجميلة وابنه الشجاع الذين يعيشون حياة بسيطة، بينما يكون هناك مشعوذ يمضي وقته في إغواء احد الفتيات وتدريب مخلوقات (الكروجز) علي حمل السلاح والقتال ويجد المزارع البسيط نفسه متورطًا في الصراع بعد موت ابنه وخطف زوجته، ويعمل على إستعادة زوجته والإنتقام لمقتل إبنه.