تدور أحداث الفيلم حول فتاة صغيرة في سن المراهقة يتم إرسالها إلى الريف من أجل العيش مع أقاربها بسبب مرورها بظروف صحية تتطلب منها البقاء هناك، ومع وصولها هناك، تتعرف على فتاة شقراء تدعى (مارني)، وتكون معها صداقة وطيدة مع الوقت، لكن هذه الفتاة الشقراء قد تكون أو لا تكون حقيقية.

لطالما كان ليو وريمي البالغان من العمر ثلاثة عشر عامًا قريبين بشكل لا يصدق، لكنهما ينفصلان عن بعضهما البعض بعد أن شكك زملاؤهما في المدرسة في العلاقة الحميمة. عندما تقع المأساة، يضطر المرء إلى مواجهة سبب إبعاده عن أقرب أصدقائه.