(همبرت) أستاذ بريطاني الجنسية يسافر إلى أمريكا لممارسة مهنة التدريس. يستأجر غرفة في منزل السيدة (شارلوت هايز)، بمجرد أن يتعرف على ابنتها دولوريس (لوليتا) البالغة من العمر أربعة عشر عامًا، يشعر بانجذاب فوري تجاهها، على الرغم من كراهيته للسيدة (شارلوت)، يتزوجها لأنها الطريقة الوحيدة التي تجعله قريبا من (لوليتا) التي تثبت أنها أكثر نضجا من سنها. لتبدأ حالة من مشاعر الحب المتبادلة بينهما.

(ميا) فتاة في الخامسة عشر من عمرها تهوى الرسم، وينعتها زملاؤها بغريبة الأطوار نظراً لخجلها وارتباكها، تفاجأ بأن جدتها لأبيها تطلبها كي تراها، وتعلم إنها حفيدة ملكة مملكة تدعى (جينوفيا)، تشعر بالرهبة من البروتوكولات الملكية، وتدريبات خطاب التتويج وتقرر التخلي عن اللقب، لكن رسالة من والدها الراحل تغير الأمر برمته.

تأخذ حياة مراهق غريب الأطوار منعطفًا خطيرًا حين يشتري سيارة "بليموث فيوري" كلاسيكية ويستعيد رونقها، فيطلق القوى الخارقة الشرّيرة في داخلها.

عندما يقرر شقيقها الذهاب الى لندن لبضعة أسابيع، تذهب فيولا الى المدرسة الداخلية متنكرة بهيئته، وتسعى للوقوع في حب أحد زملاءها في فريق الكرة، لكنها تدرك بأنها ليست الوحيدة التي تعاني من مشاكل عاطفية، لأنها تقع في وسط سلسلة من أمور الحب المختلطة.

يذهب دانيال مع معلمه مياجي إلى أوكيانو، وبينما يزور مياجي والده المحتضر ويواجه منافسه القديم، حيث يقع دانيال في الحب ليصنع بنفسه المتاعب التي لا تنتهي.

خلال إحياء ذكرى الجنود اليابانيين خلال الحرب العالمية الثانية، يقابل السيد مياجي أرملة ضابط القائد وحفيدتها المراهقة جولي، التي ما زالت تعاني من ألم فقد والديها وتواجه مشكلة مع زملائها وجدتها، في ذلك الحين يقرر السيد مياجي تعلميها الكاراتيه من أجل التغلب على آلامها والعودة للطريق الصحيح.