أثناء عودتها إلى الأرض ، تعترض سفينة الفضاء التجارية نوسترومو إشارة استغاثة من كوكب بعيد. عندما يكتشف فريق مكون من ثلاثة أفراد من الطاقم غرفة تحتوي على آلاف البيضات على الكوكب ، يهاجم كائن داخل إحدى البيوض مستكشفًا. الطاقم بأكمله غير مدرك للكابوس الوشيك الذي سيحل عليهم عندما يولد الطفيلي الغريب المزروع داخل مضيفه المؤسف.

تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من جنود الفرقة الخاصه، يقودهم الكابتن (داتش شافير) يتم إرسال المجموعة لإنقاذ (جورج ديلون) الدبلوماسي الأمريكي، الذي سقطت طائرته في إحدى غابات أمريكا الجنوبية. ولكنهم يفاجؤوا بوجود شيء ما يقتل أفراد الفريق واحدًا تلو الآخر، وهذا الشيء هو مخلوق فضائي يستطيع التكيف مع أشجار الغابة، ويمكن أن يقوم بإخفاء نفسه وهو يمتلك تقنية دفاعية وهجومية عالية ومتطورة.

راي فيرير هو عامل رصيف مطلق وأب أقل من الكمال. بعد فترة وجيزة من توصيل زوجته السابقة وزوجها الجديد ابنه المراهق وابنته الصغيرة في زيارة نادرة في نهاية الأسبوع ، هبت عاصفة رعدية قوية وغريبة.

يصل إلى علم طاقم (إنتربرايز) معلومات تفيد بأن هناك مؤامرة تحاك ضد سكان إحدى الكواكب، فيقرر الكابتن (بيكارد) بالشروع في عملية مفتوحة تستهدف إنقاذ سكان الكوكب.

تدور أحداث الفيلم حول إنسان آلي متطور بشكل كبير يطارد سكان مدينة لوس انجلوس يحاول الجميع التصدي له ولكن تبوء محاولتهم بالفشل إلا أن الضابط مايك هاريجان (داني جلوفر) والمتخصص في محاربة تجار المخدرات يبدأ في محاربته وخاصة بعد سقوط العديد من الجرائم الوحشية التي يتولى التحقيق فيها.

تدور أحداث الفيلم في مطلع القرن الحادي والعشرين ،حول مجموعة من علماء الآثار والمهندسين الذين يتوجهون تحت قيادة رجل الأعمال تشارلز ويلاند (لانس هنريكسون) إلى قارة أنتارتيكا في بعثةٍ علمية ،بغرض الكشف عن هرمٍ قديمٍ مدفون تحت الجليد، يعُتقد بأنه موجود من قبل بناء الأهرامات المصرية وأهرامات الآزتيك، وهناك يجدون أنفسهم في خضم معركة شرسة حتى الموت تدور بين كلٍ من الكائنات الفضائية والمفترسين.