عقب تقديمه أحد فقراته الكوميدية، يتواصل كومايل نانيجياني الكوميديان البارع باكستاني المولد مع طالبة في سنة تخرجها تُدعى إيميلي، ورغم اعتقادهما بأنها ستكون ليلة عابرة سيتبادلان فيها الأحاديث، تنشأ بينهما علاقة تشرع في الازدهار حتى تتحول إلى حب حقيقي، لكنها في المقابل ستواجه العديد من التحديات.

خمسة من الأصدقاء الذين يدرسون الطب، وتشغلهم فلسفة الحياة والموت، يفكرون في تجربة مثيرة يقتربون فيها من الموت، ثم يعودون مرة أخرى من الحياة، ليدركوا أنه الموت الغامض، في البداية تتداعى إلى ذاكرة كل منهم ذكريات عن الطفولة، وتغير وجهة نظرهم للحياة، لكن يصبح الأمر أسوأ حينما تعود أشباح الماضي لتهددهم في الحاضر، فهل يستطيعون النجاة، من الفخ الذي أوقعوا أنفسهم فيه.

في إطار رعب ممزوج بالإثارة والتشويق تدور الأحداث عن أربعة من الطلاب المدعوين من قبل أستاذهم إلى القصر المسكون بالأشباح ، من أجل دراسة تأثير الحرمان من النوم لمدة أسبوع عليهم ، وعمل بعض الدراسات بشأن النوم ، ويعتبر الفيلم به بعض مشاهد المحاكاة الساخرة لفيلم طارد الأرواح الشريرة الأول ، وكذلك بعض أفلام الرعب الشهيرة للغاية .

أستاذ الشِعر ريتشارد هيج (بيرس بروسنان) بجامعة كامبريدج والذي يؤمن أن تعظيم المتعة هو الغرض الرئيسي من الحياة يقابل أوليفيا (سلمى حايك) وهي أخت صديقته الحميمة (كيت) التي أصبحت حبلى بطفله، يضطر للذهاب معهما إلى أمريكا وهناك تبدأ الأمور العاطفية بالتغير بين الثلاثة، حيث تبدأ (كيت) في الانجذاب لشخص جديد، ويبدأ (هيج) و(أوليفيا) بالانجذاب لبعضهما مما يعقد الوضع ويضع الثلاثة في موقف حرج.

تتوصل طالبة جامعية عبقرية في العلوم إلى سر يُمكنها من استنساخ نفسها.