يعود صانع أفلام وحبيبته إلى المنزل بعد العرض الأوّل لفيلمه، فتدفعهما توتّرات مشتعلة واكتشافات مؤلمة إلى إعادة النظر في علاقتهما العاطفية.

يسعى المخرج “كيم” لاستعادة مجده الذي صنعه بفيلم واحد لاقى الثناء، فيما فشلت كافة أفلامه الأخرى، ويعلق آماله الكبيرة على فيلمه الجديد الذي انتهى من تصويره، إلا أن حلم غريب يدفعه لتغيير النهاية وإعادة التصوير قبل يومين فقط من العرض، على أمل صنع تحفة فنية تتحدى عوائق الرقابة وتُلجم النقاد.

مدفوعًا بحماسة وثقة شديدة، يُجابه مخرج الفيلم "مايكل كورتيز" سياسة استوديو التصوير ومشاكل عائلية أثناء تعثّر إنتاج Casablanca عام 1942.