يدير الناظر (عاشور صلاح الدين) مدرسته بمنتهى الشدة والقسوة، وبعدما يموت ليرثها ابنه (صلاح الدين) الراسب في الثانوية الذي لا يملك أية خبرة تذكر، فيترك المسئولية للوكيل الفاسد (سيد) الذي يديرها لحسابه، ويلحظ ذلك أحد المدرسين فيبذل قصارى جهده ليرشد (صلاح) للطريق الذي يضمن له النجاح في إدارة المدرسة.
يرصد الفيلم قضيةً شائكةً للغاية وتكاد تكون من المحرمات في السينما المصرية وهي قضية الدين. يكشف الفيلم النقاب عن حياة طفلٍ مسيحي هاني عبد الله بيتر (أحمد داش) يُتوفى والده، وسرعان ما تتراكم المشاكل على والدته حين تكتشف أن ميراث زوجها متمثلٌ في ديونٍ طائلة. تضطر الأم لنقل هاني لمدرسة حكومية بدلًا من مدرسته الخاصة. وحيث إن هذا الطفل خائفٌ من الاضطهاد الديني،فيدعي أنه طفلٌ مسلم لتتوالى الأحداث. تتعقد الأحداث وترصد المشاهد كثيرًا من المواقف والتعقيدات التي تتعلق بتلك القضية.
في عام 1975، يقرر (حسن بشر) العودة من أوروبا بعد دراسته لعلوم المصريات إلى منزل العائلة في اﻷقصر، ويكتشف أن والده (بشر الكتاتني) ترك له وصية مسجلة، كما ترك له برديات تعود لفترة حكم الملكة (حتشبسوت)، ومذكرات مكتوبة بخط اليد ومنسوبة للبطل (علي الزيبق)، وعلى (حسن) البحث عما يربط كل هذا ببعضه.
في إطار كوميدي رومانسي تشويقي، تدور قصة الفيلم، في إطار مُختلف عن مهندس ناجح وثري يدعى حسام الخديوي، ولكنه يعاني في اﻵونة اﻷخيرة من مشاكل في حياته الطبيعية فيلجأ إلي حياة بديلة من خلال جهاز جديد يُدخله في عالم الأحلام.
يشعر سلطان باليأس من تحقيق حلمه بالزواج من حبيبته سامية التي أعطى له والدها مهلة شهر واحد كي يعد خلاله بيت الزوجية، فتعرف سامية على زوج خالتها ضبش، والذي يشركه في سرقاته لمساعدته، لكنه يوقعه في المتاعب بسبب غبائه الشديد.
ياقوت أفندي يعمل محصلًا في دائرة ورثة أبو عوف، حيث تسكن (رودي) الفتاة الفرنسية ابنة ملكة الكبريت، في أحد جولات جمع الإيجار يتوجه (ياقوت) إلى مسكن (رودي) وينتظرها أمام المنزل، فتطول مدة انتظاره فينام أمام المنزل إلى أن أتت متأخرة فأُحرج ياقوت وحاولت (رودي) أن تعوضه، وسرعان ما يقعها في الحب.
تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول شخص انتهازي يُدعى (علي)، يسعى إلى تحقيق مصالحه الشخصية حتى ولو كانت على حساب الآخرين، وإذا به يفاجئ بوجود ابنة له (أيتن عامر) في سن العشرينات، وتبدأ من هنا المفارقات الكوميدية التي يقع فيها.
تدور أحداث القصة حول وزير الشباب والرياضة المصري (قدري المنياوي)، وأولاده الأربع شباب، وحياتهم السعيدة وتناولهم للطعام بشكل هائل، تستقدم الدولة المصرية فتاة من الدنمارك من أجل التبادل الثقافي بين البلدين، تأتي (أنيتا) إلى مصر وتنزل في فيلا الوزير، يحاول أولاده التقرب منها بشدة كما يقع الوزير في غرامها مع انفتاحها وثقافتها المختلفة، يرفض الوزير زواج أيًا من أبنائه منها، ويتقدم هو للزواج منها والسفر معها إلى الدنمارك.
البحث عن الكنز المفقود يشارك فيه كل من أبطال هذا الفيلم في جو من التشويق والإثارة
في قالب من الكوميديا والسخرية، يدخل حفيد عنتر العبسي في صراع مرير مع أسد الرجال، ويحاول التغلب عليه بكل ما أوتى من قوة في سبيل الفوز بقلب أجمل فتاة في القبيلة، فهل سيكون على قدر المنافسة؟، وهل سينجح في الفوز بقلبها؟
تدور أحداث القصة حول شقيقين ملتصقين ببعضهما البعض (علي ربيع، كريم فهمي)، تقع معهما العديد من المواقف الكوميدية، يتورط معهما ابن خالتهما (محمد أسامة) وفي مشاكلهما.
فيلم درامي كوميدي، تدور أحداثه حول شخص غريب يطرح العديد من الأسئلة على الناس بطريقة بريئة، وخلال رحلته تلك يكون صداقات من أشخاص طيبين وعداوات من أشخاص سيئين.
تدور أحداث القصة حول ثلاث فتيات لكل واحدة منهن طموحها وأحلامها، فهناك (شهيرة) التي تحلم بالثراء والشهرة دون الاهتمام بالمبادئ، يحاول الرجل الثري صاحب فرقة الفنون الشعبية التي تعمل بها الارتباط بها بالرغم من تعدد زوجاته، وهناك (أمل) سكرتيرة تسعى للزواج من رئيسها بالرغم من أنه متزوج ولديه عائلة وأولاد، وهناك (رجاء) التي تحاول الاستفادة من تجارب صديقاتها المختلفة وعدم تكرار تجاربهم.