الفيلم يتحدث عن ذكريات العجوز كارل فريدريكسون (كرم فَريد زين في النسخة العربية) البالغ 87 عاماً الذي حلم طيلة حياته هو وزوجته أن يزورا حدائق وغابات أمريكا الجنوبية، إلا أنها توفيت قبل أن يحقق لها ما تريد، فيقرر الذهاب إلى هناك مباشرة. ولأنه كان بائعا للبالون يقرر السفر إلى هناك مع منزله الذي يحمل معه كل ذكرياته، بأن يرفع البيت بعدد كبير من البالون المليء بالهيليوم ويبحر به كالمنطاد. ومع انطلاقه فوق لا يلاحظ العجوز أن أحد الأطفال الفضوليين قد تعلق بشرفة المنزل وارتفع معه. وهنا تبدأ المغامرة حيث رجل عجوز وطفل شقي في مغامرة بغابات وأدغال فنزويلا.

تصدم فالنتين -والتي تعمل في مجال الدعاية- كلبة حامل في طريقها، وتقرر معالجتها وإعادتها لصاحبها القاضِ السابق، ولكنها سرعان ما تبدأ في اكتشاف أسراره وتنشأ علاقة صداقة بينهما تُحرر كل منهما في النهاية من أعبائه.

تطمح (أندريا) المتخرجة حديثًا للعمل في إحدي مجلات الموضة، وتقبل للعمل بأحد أشهر تلك المجلات، ولكن للعمل كمساعدة ثانية لرئيسة التحرير (ميراندا)، ولكي تضمن أندريا الحفاظ على وظيفتها المستقبلية، عليها أن تنال رضا رئيستها المتسلطة والقوية.

تتحول جراء باو باترول إلى الجراء الأقوياء بعد تحطم نيزك في مدينة المغامرات. بالنسبة لسكاي ، أصغر عضو في الفريق ، فإن قواها الجديدة هي حلم أصبح حقيقة ، لكن الأمور تأخذ منعطفا نحو الأسوأ عندما يخرج منافس الجراء اللدود همدينجر من السجن ويتعاون مع عالم مجنون لسرقة القوى العظمى للأشرار. مع تعليقمصير مدينة المغامرات في الميزان ، يتعين علىالجراء الأقوياء إيقاف الأشرار الخارقون قبل فوات الأوان ، وسيحتاج سكاي إلى تعلم أنه حتى أصغر جرو يمكن أن يحدث فرقا أكبر.

يتعرف (روجر) مصمم الألعاب على (أنيتا) مصممة الأزياء، بسبب تقارب كلبيهما يتزوجان، ويقيم الكلبان معهما في المنزل،ينجب الكلبان 15 جروًا صغيرًا من نوع(دلماتيا) المبرقش النادر، تحاول مصممة الأزياء الثرية (كريولا) شراء الكلاب لكي تصنع من فرائها ملابس، لكن يرفض الزوجان،فتقوم بطرد (أنيتا) من العمل، وسرقة الكلاب، وحبسها في أحد المنازل القديمة، تقوم كلاب،وحيوانات المدينة بمساعدة الكلاب المخطوفة على الهرب من(كريولا)فى مغامرةٍ كوميدية.