رجل أعمال شاب يدعى إدوارد لويس يذهب إلى (لوس أنجلوس) ليعقد عدة صفقات مهمة لشركته ، وهناك يقابل فتاة الليل فيفان ، ويطلب منها المبيت معه لليلة ، لكن الليلة تجر أخرى ، ليجد نفسه في النهاية واقعا في غرامها ، تؤثر في حياته بشكل أو بآخر ، ويؤثر في حياتها هو الآخر ، حتى أنها تقرر بعد أن يفترقا ترك مهنتها ، وأن تتجه للدراسة لتصبح شخصا أفضل ، أما هو فلم يستطع السفر وتركها بعد أن تعلق قلبه بها ، فيقرر العودة مرة أخرى رغم كل شيء .
تعلم شابّة أمريكية من أصل صيني أن جدّتها تحتضر، لكنّها تُجبَر على إبقاء الأمر طيّ الكتمان خلال حفل زفاف غير مخطّط له مُقام في "الصين".
تدور احداث الفيلم في نهاية السبعينيات، نجد أن (فيتو كورليوني) قد شارف على الستينيات من عمره. يدمره الشعور بالذنب عن أفعاله القاسية والحادة، خصوصا قيامه بقتله أخيه (فريدو). تقريبا قد تقاعد (مايكل) عن كل الأعمال الخاصة بأسرة كيرليوني وترك الأمور الإجرامية ليديرها مساعده (جوي)، ويحاول استخدام ثروته الهائلة في تحسين سمعته عبر القيام بالعديد من الأعمال الخيرية. (مايكل) و(كاي) حصلا على الطلاق، وترك (مايكل) لـ (كاى) حضانة طفليهما (مريم) و(أنتوني).
روحان ضائعتان تزوران طوكيو - الزوجة الشابة المهملة لمصور فوتوغرافي ونجم سينمائي مغسول يصوران إعلانًا تلفزيونيًا - يجدان عزاءًا غريبًا وحرية متأنية ليكونا حقيقيين في شركة بعضهما البعض ، بعيدًا عن حياتهم في أمريكا.
تُحاول مأمورة سجن مُنهكة أن توفّق بين حياتها ورجاحة عقلها عندما تبدأ في التعاطف مع شابّ ينتظر تنفيذ حكم الإعدام فيه.