تنتقل "روزماري" مع زوجها الممثل الطموح إلى شقة جديدة في بناية يكتنفها الغموض، ويتقرب إليهما عجوزان من الجيران ويعاملونهما بالود والحنان رغم شكوك الزوجة منهم، لتبدأ تحلم "روزماري" في نومها بأحلام غريبة وتسمع أصواتًا مخيفة ومزعجة، وعندما تشعر بأعراض الحمل، تخشى على جنينها وتزداد مخاوفها من اﻷجواء المحيطة.
تأمل كارين في التعافي من إقامتها الأخيرة في مستشفى للأمراض العقلية من خلال قضاء الصيف في كوخ عائلتها في جزيرة صغيرة. يعتني بها زوجها مارتن لكنه يشعر بالإحباط بسبب انسحابها الجسدي. شقيقها الأصغر ، مينوس ، مرتبك بسبب ضعف كارين وحياته الجنسية الناشئة. لا يستطيع والدهم داود التغلب على بعده المتغطرس. تحاصرها الرؤى ، وتنزل كارين أكثر إلى الجنون.
فسيفساء ملحمية للعديد من الشخصيات المترابطة التي تبحث عن السعادة والتسامح والمعنى في وادي سان فرناندو.
تدور احداث الفيلم في نهاية السبعينيات، نجد أن (فيتو كورليوني) قد شارف على الستينيات من عمره. يدمره الشعور بالذنب عن أفعاله القاسية والحادة، خصوصا قيامه بقتله أخيه (فريدو). تقريبا قد تقاعد (مايكل) عن كل الأعمال الخاصة بأسرة كيرليوني وترك الأمور الإجرامية ليديرها مساعده (جوي)، ويحاول استخدام ثروته الهائلة في تحسين سمعته عبر القيام بالعديد من الأعمال الخيرية. (مايكل) و(كاي) حصلا على الطلاق، وترك (مايكل) لـ (كاى) حضانة طفليهما (مريم) و(أنتوني).
مأساة تضرب زوجين يقضيان إجازة في الصحراء المغربية ، مما يولد قصة متشابكة تشمل أربع عائلات مختلفة.
قصة حياة (ميكي) و(مالوري) الثنائي السفاح، اللذين ارتكبا العديد من المجازر والجرائم، ليس حباً قي المال أو السلطة أو الانتقام، لكن فقط لإرضاء نزعة شهوانية للقتل، يتم تضخيمهما، وتحويلهما إلى أسطورة بواسطة الإعلام، فيتحولان لبطلين شعبيين، يروي القصة الشخص الوحيد اللذان تركاه حياً ليشهد على جرائمهما.
تسبّبت النفايات الكيميائية السامّة في تطوير مخلوق متحوّل. وعندما يختطف هذا الوحش ابنة مالك مطعم للوجبات الخفيفة... يهرع لإنقاذها.