تدور أحداث الفيلم حول زوجين سعيدين يتعرضان لحادث سيارة قاتل وينجوان منه ويعودان إلى منزلهما، ويكتشفان أنهما شبحان، وبعد فترة يُباع منزلهما ويقرران إخافة الملاك الجدد من دون جدوى، فيقرران استقدام شبح أقوى يعمل كطارد للبشر، إلا أن هذا الشبح يكون له أهداف أخرى غير التي استقدم لها.

عندما يطير ديك صغير على ما يبدو إلى مزرعة دجاج، يراه الدجاج على أنه فرصة للهروب من أصحابهم الأشرار، لكن المشكلة أن هذا الديك ليس كما تظن الدجاجات على اﻹطلاق.

يستيقظ مجموعة من الأشخاص المختلفين داخل مكعب معدني ضخم يحتوي على آلاف الحجرات المكعبة ، وهم لا يتذكرون كيفية وصولهم ، يتبرع الشرطي (كوينتن) لقيادة المجموعة استنادا إلى خبراته ، ولكن يعارضه أحد أفراد المجموعة ، لكن العامل الحكومي (وورث) يتذكر ارتباط الحكومة بهذا المشروع السري ، وتساعده طالبة الرياضيات (ليفين) في اكتشاف الشفرات الرقمية للمكعبات ، ويساعدهم لص بخبراته في الهروب ، ويدرك الجميع أن استغلال قدراتهم المختلفة هو السبيل الوحيد للنجاة .

راي فيرير هو عامل رصيف مطلق وأب أقل من الكمال. بعد فترة وجيزة من توصيل زوجته السابقة وزوجها الجديد ابنه المراهق وابنته الصغيرة في زيارة نادرة في نهاية الأسبوع ، هبت عاصفة رعدية قوية وغريبة.

في الجزء الثالث من السلسلة الشهيرة تهرب (إلين ريبلي) من كوكب الكائنات الفضائية الغريبة، لكن تتعطل السفينة الفضائية في مصفاة بترول نائية، تضطر للبقاء إلى أن يتم إنقاذها بواسطة زملائها، لكن يبدأ كابوس الفضائيين المخيف في الظهور مرة أخرى، وتبدأ في مقاتلة القاطنين في تلك المناطق النائية، فهل ستستطيع (إلين) مقاتلتهم ثانية؟

مسؤول تنفيذي في وكالة ناسا ورائد فضاء وشخص مؤمن بنظريات المؤامرة يقومون بسفر إلى الفضاء الخارجي لمنع القمر من الاصطدام بالأرض.

الجزء الثالث من سلسلة الشر المقيم بعنوان الانقراض ، حين ينتشر وباء الزومبي الرهيب عبر (الولايات المتحدة) بأسرها ، ويبدو أن الأمر قد تفاقم ليصل للعالم كله ، فتبدأ (أليس) في رحلتها للبحث عن ناجين ، فتلتقى بالناجين من مدينة (الراكون) ، ويُسمَع عن مكان في (آلاسكا) حيث يحيا الناجون من المرض بسلام ، فيبدأ الجميع السعي من أجل الوصول إليها .

تدور قصة الفيلم حول إيلين ريبلي التي يتم إحيائها بعد 200 عاما من وفاتها، بعد تهجينها لتجمع بين صفات البشر وكذلك الكائنات الفضائية وما يتحتم عليها من أعمال لمواجهة تلك الكائنات الفضائية.

تدور أحداث الفيلم في مطلع القرن الحادي والعشرين ،حول مجموعة من علماء الآثار والمهندسين الذين يتوجهون تحت قيادة رجل الأعمال تشارلز ويلاند (لانس هنريكسون) إلى قارة أنتارتيكا في بعثةٍ علمية ،بغرض الكشف عن هرمٍ قديمٍ مدفون تحت الجليد، يعُتقد بأنه موجود من قبل بناء الأهرامات المصرية وأهرامات الآزتيك، وهناك يجدون أنفسهم في خضم معركة شرسة حتى الموت تدور بين كلٍ من الكائنات الفضائية والمفترسين.