يصطادون للعيش. يعيش للصيد. عندما يهدد الخطر معسكرها ، تنطلق محارب كومانش الشرس والماهر نارو لحماية شعبها. لكن الفريسة التي تطاردها تبين أنها مفترس فضائي متطور للغاية مع ترسانة متقدمة تقنيا.
تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من جنود الفرقة الخاصه، يقودهم الكابتن (داتش شافير) يتم إرسال المجموعة لإنقاذ (جورج ديلون) الدبلوماسي الأمريكي، الذي سقطت طائرته في إحدى غابات أمريكا الجنوبية. ولكنهم يفاجؤوا بوجود شيء ما يقتل أفراد الفريق واحدًا تلو الآخر، وهذا الشيء هو مخلوق فضائي يستطيع التكيف مع أشجار الغابة، ويمكن أن يقوم بإخفاء نفسه وهو يمتلك تقنية دفاعية وهجومية عالية ومتطورة.
البحث عن بدايتنا يمكن أن يؤدي إلى نهايتنا. يكتشف فريق من المستكشفين دليلا على أصول البشرية على الأرض ، ويقودهم في رحلة إلى أحلك أركان الكون. هناك ، يجب أن يخوضوا معركة مرعبة لإنقاذ مستقبل الجنس البشري.
تدور أحداث الفيلم حول إنسان آلي متطور بشكل كبير يطارد سكان مدينة لوس انجلوس يحاول الجميع التصدي له ولكن تبوء محاولتهم بالفشل إلا أن الضابط مايك هاريجان (داني جلوفر) والمتخصص في محاربة تجار المخدرات يبدأ في محاربته وخاصة بعد سقوط العديد من الجرائم الوحشية التي يتولى التحقيق فيها.
(رويسي) جندي من المرتزقة، يقود جماعة من المحاربين الأشداء، الذين يجدون أنفسهم في كوكب غريب، ويكتشفون أنه تم إحضارهم إلى هذا الكوكب كي يشاركوا في عملية صيد هائلة بين المجرات، سيلعبون فيها دور الفريسة!
تدور أحداث الفيلم في مطلع القرن الحادي والعشرين ،حول مجموعة من علماء الآثار والمهندسين الذين يتوجهون تحت قيادة رجل الأعمال تشارلز ويلاند (لانس هنريكسون) إلى قارة أنتارتيكا في بعثةٍ علمية ،بغرض الكشف عن هرمٍ قديمٍ مدفون تحت الجليد، يعُتقد بأنه موجود من قبل بناء الأهرامات المصرية وأهرامات الآزتيك، وهناك يجدون أنفسهم في خضم معركة شرسة حتى الموت تدور بين كلٍ من الكائنات الفضائية والمفترسين.
يهبط مخلوق غريب على المدينة الهادئة ويقتل اثنين من السكان، ثم يهبط مخلوق آخر يبحث عن المخلوق الأول، لتتحول المدينة لساحة حرب بين الإثنين، وليصبح أهل المدينة وسط هذه الحرب، وعليهم أن يقرروا العمل معًا من أجل أي فرصة للبقاء على قيد الحياة، لكنهم ينقسموا في التفكير في كيفية النجاة.