ين تعيش سندريلا مع والديها إلى أن توفيت والدتها. عاشت سندريلا مع والدها الذي لطالما أحبها كثيرا وأحبته هي الأخري، ذات يوم أراد الأب أن يشعر ابنته بوجود أما تشعرها بالحنان فقرر الزواج من إمرأة من عائلة كبيرة ولديها ابنتان من نفس عمر سندريلا، في البداية كانت تعامل سندريلا بلطف، حتى توفى والدها، وظهرت زوجة الاب على حقيقتها القاسية، حيث بدأت تعامل سندريلا كأنها خادمة لها وﻹبنتيها. سندريلا المسكينة عانت مرارة فقدان والدها والمعاملة القاسية التي تعرضت لها ، إلا إنها لم يعد يتبقا لها أحد إلا بعض العصافير والفئران الذين أصبحوا اصدقائها فيساعدونها باعمال البيت والتنظيف.
بعدما تُبرم "كلير" ("تاليا رايدر") و"أيدن" ("جوردان فيشر") اتفاقًا بشأن انفصالهما قبل الالتحاق بالكلية، يُمضي الثنائي آخر ليلة لهما كحَبيبين في موعد أسطوري أخير، وفيما يتتبعان مراحل علاقتهما من اللقاء الأول والقُبلة الأولى إلى أول شجار بينهما، يقتربان من نقطة التحوّل بحثًا عن إجابات لتساؤلاتهما عمّا إذا كان عليهما البقاء معًا أم الافتراق للأبد؟
تنتقل راتشيل هى وابنها إيدن إلى منزل جديد في مدينة أخرى، وذلك اعتقادًا منهم أنهم تخلصوا من لعنة شريط سمارة، ولكن للأسف يقع ضحيتها شاب، وعندما تبدأ راتشيل في التحقيق في الموضوع لطبيعة عملها كصحافية، تجد أنه كان أحد ضحايا شرائطها، وتجد أن تلك الشرائط بدأت تنتشر, فكيف توقف راتشيل سمارة خصوصًا بعد ظهورها بشكل أخر؟