تتحدث القصة عن عجوز أرستقراطية توصي بثروتها إلى قططها المدللة، وهذا الخبر يغيظ خادمها الذي يقرر التخلص من القطط لينال الثروة. يلقي الخادم بالقطط عند النهر، حيث تحاول (دوقة) وأولادها الثلاث العودة إلى باريس. يلتقون مع قطط الشوارع سبعاوي (أومالي) الذي يعجب بدوقة ويقرر مساعدتها للعودة.

كانت الأخت الكبيرة في الحديقة تقرأ لأليس من كتاب التاريخ لكن هذه الأخيرة لم تكن تصغي لأن الكتاب كان مملا بالنسبة لها فهو لم يحتو على أيّة صور أو حوارات. بدأت أليس تتخيل عالمها الخاص أين يكون "المنطق غير منطقي و الغير منطقي منطقي"... فجأة ظهر أرنب أبيض يرتدي معطف، أخذ الأرنب ساعة من جيبه وهرع مستعجلا، ولكن فضول أليس جعلتها تلحق به لمعرفة سبب استعجاله، فتبعت إلى داخل جحره لكنها سرعان ما بدأت بالبكاء لأنها وجدت نفسها أمام باب مغلق. لكن بمساعدت "الباب المتكلم"، قامت بالإهتداء إلى الشرب من قنية صغيرة، مما جعلها تصغر في الحجم وتعبرعبر الباب وجدت أليس نفسها في غابة كبيرة

يقوم طائر اللقلق بتسليم فيل وليد إلى السيدة الفيلة (جمبو)؛ المخضرمة في ألعاب السيرك وتتمنى الأمومة. لكن يتعرض الوليد إلى سخرية الجميع بسبب آذانه هائلة الحجم، ثم يُطلَق عليه اسم (دامبو).. بعد فصل دامبو عن والدته، يتم إلحاقه بألعاب مهرجين السيرك الخطيرة، فيصبح الأمر متروكًا لصديقه الفأر حتى يساعده على وضعه المعقد ويعاونه على اكتشاف كامل إمكاناته.

عندما يختطف البروفيسور جرذان الشرير صانع الألعاب الأشهر في لندن، يحاول سيد التنكر اللامع باسل المخبر الشهير وصديقه الموثوق داوزان الإفلات من الفخ النهائي وإحباط الجريمة المثالية.

تبدأ الأحداث بوصول رسالة في زجاجة إلى جمعية فئران خيرية. فحوى الرسالة أن فتاة يتيمة تدعى بيتي في خطر بعد أن اختطفتها عجوز شريرة لكي تساعدها في مخططاتها. فتعقد الفأرة بيانكا العزم على مساعدتها.