يروي الفيلم قصة عميلة في المباحث الفيدرالية الأمريكية تدعى كيت مايسي ، والتي تنتمي لمنطقة (توسكين) الواقعة في (أريزونا)، وتقوم بالسفر عبر الحدود الفاصلة بين (الولايات المتحدة الأمريكية) و(المكسيك) بتكليف مباشر من أحد المسئولين الكبار بصحبة مجموعة من المرتزقة في سبيل القبض على واحد من أباطرة تجارة المخدرات.

القصة الحقيقية لفورست تاكر، من هروبه الجريء من سان كوينتين في سن السبعين إلى سلسلة غير مسبوقة من السطو التي أربكت السلطات وسحرت الجمهور، وسيدة تحبه رغم مهنته.