تنتقل "روزماري" مع زوجها الممثل الطموح إلى شقة جديدة في بناية يكتنفها الغموض، ويتقرب إليهما عجوزان من الجيران ويعاملونهما بالود والحنان رغم شكوك الزوجة منهم، لتبدأ تحلم "روزماري" في نومها بأحلام غريبة وتسمع أصواتًا مخيفة ومزعجة، وعندما تشعر بأعراض الحمل، تخشى على جنينها وتزداد مخاوفها من اﻷجواء المحيطة.

(آدم) و(جوردون) رجلان غريبان عن بعضهما البعض، يستيقظان في غرفة غريبة بمكان غير معلوم ومعهم جثة رجل لا يعرفونه داخل الغرفة، فضلًا عن أدوات عشوائية وألغاز متباينة متناثرة حولهم؛ فيبدآن التساؤل عن مُدبر كل هذه الأمور واستنباط ما يمكنهما التوصل إليه مما هو متاح لهما بالمكان.

تدور احداث الفيلم عن مجموعة من الشباب يقررون قضاء عطلتهم في إحدى الغابات النائية لمدة أسبوع كامل، لكن في الكوخ الذي يبيتون فيه يعثرون على كتاب غامض يدعى "كتاب الموتى"، وعن طريق الخطأ يحررون روح الشيطان من الجحيم، ليعم الرعب المكان، وتبدأ المسوخ في الظهور، والتجول في الغابة المحيطة بهم.

لقد ذهب جون قسطنطين حرفيًا إلى الجحيم والعودة. عندما يتعاون مع شرطية لحل الانتحار الغامض لأختها التوأم ، يأخذهم تحقيقهم عبر عالم الشياطين والملائكة الموجود أسفل المناظر الطبيعية في لوس أنجلوس المعاصرة.

تعود الممرضة الجميلة آنا إلى المنزل بعد نوبة عمل مرهقة إلى زوجها الحبيب، تتحول الأمور إلى وضعٍ جنوني بعد موت الزوج ثم عودته للحياة بطريقة غريبة. تكتشف آنا الفاجعة التي ألمت بالبلدة التي أصبحت تعج بالموتى الأحياء، فتهرب من المنزل وتلجأ إلى الغابة، وهناك تلتقي بشرطي ومجموعة من الناجين. يلجأون لاحقًا إلى مركز تجاري، ويكتشفون أن السبيل الوحيد للنجاة هو بالبقاء سويًا.

ينتهي الجزء الثالث بوفاة القاتل المهووس (المنشار)، وفى هذا الجزء يتم التحقيق في موته بواسطة وكيلين محنكين من مكتب التحقيقات الفيدرالي؛ الوكيل (ستراهم) والوكيل (بيريز).. وعندما يشرحا جثته يجدا شريط كاسيت مُسجل بواسطته، يتوعد لهما فيه بمواصلة جرائمه البشعة وتعذيب ضحاياه.