إدوارد يتعرض لضغوط حتى يصل به الحال إلى أنه لا يستطيع النوم لفتراتٍ طويلة، لكنه يجد بعض السلام في جلسات العلاج النفسي الجماعي، يتعرف إدوارد على أحد الأشخاص وهو (تايلر ديردن) الذي يحرره من تعلقه بالأشياء الذي تستعبده ،ثم يحرره من خوفه من الناس. يقومان معًا بإنشاء نادي القتال الذي يجذب الكثير من الأفراد المحبطين ،الذين يقومون بإخراج طاقة غضبهم وكرههم للعالم في القتال.

تقود شُرطية نصف آلية (سايبورج) تدعى ميجور قسم فريق النخبة المعروف بـ(القطاع 9)، يتم توكيلها بمهمة إيقاف المجرمين والمتطرفين الأكثر خطورة على الإطلاق؛ فينخرط (القطاع 9) في مواجهة ضد عدو يستهدف القضاء على التقدم التقني في تكنولوجيا الآليين.

تدور أحداث القصة في حي “غيتو” في باريس في 2010، حيث يقوم شرطي ومجرم سابق، بمحاولة لاختراق عصابة من أجل نزع فتيل قنبلة النيوترون.

يكتشف نيو (كيانو ريفز) أنه بطريقة ما قادر على استخدام قوته في العالم الحقيقي، وأن عقله باستطاعته التحرر من جسده؛ ولذلك يجد نفسه إذ فجاة محاصرًا في محطة قطار ما بين العالم الحقيقي والماتركس. في أثناء كل هذا تستعد زيون (ريني ناوفاهو) لحرب شعواء ضد الماكينات رغم صعوبة فوز زيون بتلك الحرب. وبين هذا وذاك لا يعلم كلا الطرفين أن هناك طرفًا ثالثًا يسعى للقضاء على العالم كله.

في الجزء الثالث من السلسلة الشهيرة تهرب (إلين ريبلي) من كوكب الكائنات الفضائية الغريبة، لكن تتعطل السفينة الفضائية في مصفاة بترول نائية، تضطر للبقاء إلى أن يتم إنقاذها بواسطة زملائها، لكن يبدأ كابوس الفضائيين المخيف في الظهور مرة أخرى، وتبدأ في مقاتلة القاطنين في تلك المناطق النائية، فهل ستستطيع (إلين) مقاتلتهم ثانية؟

تدور قصة الفيلم حول إيلين ريبلي التي يتم إحيائها بعد 200 عاما من وفاتها، بعد تهجينها لتجمع بين صفات البشر وكذلك الكائنات الفضائية وما يتحتم عليها من أعمال لمواجهة تلك الكائنات الفضائية.

اقتل أو تقتل. يتم التعاقد مع محارب قديم تحول إلى مرتزق لأخذ امرأة شابة لديها سر من أوروبا الشرقية بعد نهاية العالم إلى مدينة نيويورك.