عندما تم العثور على أرجل حياة ريبلي من قبل طاقم الإنقاذ بعد أكثر من 50 عامًا ، وجدت أن صانعي التضاريس موجودون على الكوكب ذاته الذي وجدوا فيه الأنواع الغريبة. عندما ترسل الشركة عائلة من المستعمرين إلى الخارج للتحقيق في قصتها - فقد كل الاتصال بالكوكب والمستعمرين. يجندون ريبلي ومشاة البحرية الاستعمارية للعودة والبحث عن إجابات.
بعد مرور عشر سنوات من انتهاء عصر الجريمة في ولاية واشنطن الأمريكية، يحاول الجميع عيش حياة طبيعية بالرغم من المعاناة التي تولدها رؤى المستقبل والجرائم المستقبلية لمنعها وتأثيرها على كل من يرتبط بتلك الرؤى.
دوجلاس كويد يسكنه حلم متكرر عن رحلة إلى المريخ، ويأمل كويد لمعرفة المزيد عن ذلك الحلم، ويقرر خلال العطلة التوجه لشركة ريكال، حيث يزرعون ذكريات في الذاكرة، ولكن اﻷمور ساءت بعد غرس تلك الذاكرة، حيث تذكر كويد بأنه عميل سري مقاتل.
يجمع رجل غير عادي يُدعى ميلتون مجموعة من الزائرين الغير متوقعين الذين يعيشون في بلدة صغيرة في ريف غرب ولاية بنسلفانيا، وسرعان ما يكتشف الجميع سر ميلتون الكبير.
يبحث قائد (الديسيبتكانز) عن حجرة خارقة تعطي حاملها قوة بناء أقوى جيش في المجرة، والوحيد الذي يمكنه الوصول إلى هذه الحجرة لوقف (الديسيبتكانز) هو (سام) وهو طالب بالجامعة، وصديقته (ميكايلا)، فهل سينقذ العالم قبل أن تقع الحجرة في أيدي (الديسيبتكانز)؟
في مقاطعة ميلووكي بولاية بنسلفانيا، تعيش عائلة في إحدي المزارع، وذات يوم يجدوا دوائر غامضة على المحاصيل في حقولهم، الأمر الذي يثير جنون وسائل اﻹعلام، وتبدأ رحلة السعي وراء اكتشاف حقيقة تلك الدوائر.
يصل إلى علم طاقم (إنتربرايز) معلومات تفيد بأن هناك مؤامرة تحاك ضد سكان إحدى الكواكب، فيقرر الكابتن (بيكارد) بالشروع في عملية مفتوحة تستهدف إنقاذ سكان الكوكب.
في إطار من التشويق والخيال العلمي، تدور الأحداث حول طفلين ينطلقان في مغامرة مع والدهما، والذي يحاول توفير الحماية اللازمة لهما من مخاطر الغزو الفضائي.
تدور أحداث الفيلم حول إنسان آلي متطور بشكل كبير يطارد سكان مدينة لوس انجلوس يحاول الجميع التصدي له ولكن تبوء محاولتهم بالفشل إلا أن الضابط مايك هاريجان (داني جلوفر) والمتخصص في محاربة تجار المخدرات يبدأ في محاربته وخاصة بعد سقوط العديد من الجرائم الوحشية التي يتولى التحقيق فيها.