تدور أحداث الفيلم في فرنسا في القرن الثامن عشر، عندما يتحول أحد الأمراء إلى وحش دميم على يد ساحرة رفض أن يضيفها في قلعته، ولم تكتفى بتحويله وإنما حولت كل عاملي القصر من الخدم إلى أدوات منزلية على أن يعودوا لحالتهم الطبيعية إذا ما تعلم الأمير كيف يحِب، وعلى الجانب الآخر فتاة تدعى بل، كانت تعاني من الوحدة وعدم تفهم أهل القرية البسيطة لأحلامها وطموحاتها، ويلتقى الوحش ببل عندما تذهب للقصر لتحرير والدها موريس المحتجز من قِبل الوحش، وهنا تقوم بتحرير والدها مقابل أن تُحتجز مكانه، ويوماً فيوم تكتشف بل أن الوحش يملك قلباً طيباً رغم ملامحه البشعة، فبعد أن أنقذها من الذئاب عند محاولتها الهرب تغيرت طباعه بشأنها، وأصبح أكثر مودة من ذى قبل إلى أن حررها وتركها تعود لأبيها، وينتهى الفيلم عندما تقوم بل بالعودة إلى القصر في محاولة لمنع أهل القرية بقيادة المتعجرف جاستون قتل الوحش، وبالفعل تمنعه بعد أن يوقن الوحش بأن بل قد عادت من أجله، وهكذا يعود الوحش إلى صورته الطبيعية بعد أن عرف الحب الذي لم يكن يعرفه من قبل

فتاة جميلة ، بياض الثلج (سنو وايت) ، تلجأ إلى الغابة في منزل الأقزام السبعة للاختباء من زوجة أبيها ، الملكة الشريرة. تشعر الملكة بالغيرة لأنها تريد أن تُعرف باسم "الأجمل في الأرض" ، وجمال بياض الثلج يفوق جمالها.

في مهمة جديدة في قلب الفضاء، يجب على النقيب بيكار، بمساعدة النقيب كيرك، أن يوقفا المجنون المستعد للقتل على نطاق الكواكب من أجل الدخول إلى مصفوفة الفضاء.

تبادل لإطلاق النار مع الشرطة يخلف أربعة لصوص قتلى خلال محاولة سطو مسلح متفجرة في شيكاغو. ولا تشترك أرامل إلا في دين خلفته الأنشطة الإجرامية لأزواجهن. على أمل صياغة مستقبل بشروطهم الخاصة ، يوحدون قواهم لسحب السرقة.