يستكشف العمل بدايات نهاية العالم، بظهور مخلوقات مفترسة، وكيف أصبح على البشر العيش في هدوء تام ليتمكنوا من تفادي تلك المخلوقات المميتة، وتتوالى الأحداث.

تستعين صوفي الفاقدة للبصر بتطبيق ذكي يتقدم خلاله المتطوعين بمساعدة فاقدي البصر، وحينما يهجم مجموعة من اللصوص عليها في قصر منعزل، يصبح أمل صوفي الوحيد هي كيلي والتي ستساعدها عبر التطبيق على الدفاع عن نفسها.

ينتقل طبيب مع عائلته خارج المدينة إلى الريف، لكنه يكتشف لاحقًا أنه قد سكن بالقرب من مقبرة للحيوانات الأليفة، وعندما يموت قطهم اﻷثير في حادث سيارة، يقوم الطبيب بدفن القط في هذه المقبرة، ويعود من الموت مرة أخرى، لكن هذه المرة ككيان شيطاني.