تدور أحداث الفيلم في الثلاثينيات من القرن الماضي ، ويتعامل هذا القبطان المعقد مع محتال صغير طموح ورجل مخضرم يسعى للانتقام من زعيم جريمة شرير قتل أحد عصابتهما.
يتوجه أفراد أسرة في الطريق إلى كاليفورنيا، ولكن من سوء حظ الأسرة أن تتعطل سيارتها في منطقة مغلقة أمام الجمهور، ويسكنها مجموعة من المتوحشون العنيفون الجاهزون للهجوم.
أثناء زيارة شقيقتها في باريس ، تجد امرأة شابة الرومانسية وتكتشف أن صهرها يعمل في مجال زراعة الأسفار.