تدور أحداث القصة في حي “غيتو” في باريس في 2010، حيث يقوم شرطي ومجرم سابق، بمحاولة لاختراق عصابة من أجل نزع فتيل قنبلة النيوترون.

بعد اختفاء زوجته وابنته المصابة من غرفة الطوارئ، يبدأ رجلٌ عملية بحث محمومة، ويُصبح على يقينٍ من أنّ المستشفى يُخفي أمرًا ما.