أسد أمير صغير يطرد من أرضه من قبل عمه القاسي، الذي يدعي أنه كان السبب في موت والده. بينما يحكم العم المملكة بمخلب من حديد، يكبر الأمير خارج السافانا، ويعيش وفقًا لفلسفة "هاكونا ماتاتا"، أي أن تنسى الماضي ولا تقلق. لكن عندما يطارده ماضيه، يجب على الأمير الشاب أن يقرر مصيره: هل سيبقى منبوذاً أم يواجه مخاوفه ويصبح ما يحتاج إليه؟

كل ليلة تحكي وندي لشقيقها الصغيرين مايكل وجون قصة من مغامرات الفتى المغامر بيتر بان الذي يعيش في "نيفرلاند"، الأرض التي لا يكبر فيها الأطفال أبدا. ولم تعتقد وندي يوما أن يأتي إليها بيتر بان الذي يدخل غرفتها بصحبة الجنية الصغيرة "تينكر بيل" وإذا بها تجد كل ما كانت تحكيها من خيال حقيقة وتعيش مع بيتر بان مغامراته ضد القرصان هوك.

ين تعيش سندريلا مع والديها إلى أن توفيت والدتها. عاشت سندريلا مع والدها الذي لطالما أحبها كثيرا وأحبته هي الأخري، ذات يوم أراد الأب أن يشعر ابنته بوجود أما تشعرها بالحنان فقرر الزواج من إمرأة من عائلة كبيرة ولديها ابنتان من نفس عمر سندريلا، في البداية كانت تعامل سندريلا بلطف، حتى توفى والدها، وظهرت زوجة الاب على حقيقتها القاسية، حيث بدأت تعامل سندريلا كأنها خادمة لها وﻹبنتيها. سندريلا المسكينة عانت مرارة فقدان والدها والمعاملة القاسية التي تعرضت لها ، إلا إنها لم يعد يتبقا لها أحد إلا بعض العصافير والفئران الذين أصبحوا اصدقائها فيساعدونها باعمال البيت والتنظيف.

تدور أحداث الفيلم في (سان دييجو) 1970؛ حيث كانت وسائل الإعلام شيئاً مهما للغاية، ويؤخذ كل ما يصدر عنها مأخذ الجد والاهتمام، وكان هناك مذيع يدعى (رون بيرجوندي) يتمتع بمصداقية كبيرة لدى الجمهور، كما يتمتع بشعبية واسعة، كذلك طاقم عمله. لكن ذلك يصبح على وشك التغيير، عندما تقرر القناة التلفزيونية التي يعمل لحسابها بيرجوندي تعيين مذيعة جميلة تدعى (فيرونيكا). تشتد المنافسة بين حزب فيرونيكا وحزب بيرجوندي.

في إحدى المدارس الثانوية، يحظى تروي بولتون الرياضي صاحب الشعبية الطاغية، والفتاة الموهوبة جابرييلا مورتيز بأدوار في مسرحية موسيقية تقدمها المدرسة، وتتنامى علاقتهما.

ميري وزاك صديقان منذ فترة طويلة تواجههما نفس المشكلة ألا وهي قلة المال، ومنا هنا تأتيهم فكرة جنونية; صنع فيلم إباحي، وخلال مراحل صناعة العمل يقع الثنائي في الحب وتتوالى الأحداث.

تتمة الجزء الأول من فيلم (علاء الدين) الكرتوني الشهير الذي تم صنعه في عام 1992، وبينما يستعد للزواج من حبيبته (ياسمينة)، وعلى الرغم من معاونة الجني، والبساط السحري، فإنه يشعر بقلق غامض، وتتحقق مخاوفه عندما يقوم الأربعون لصاً بسرقة مصباحه السحري، فيحاول استعادته بمعاونة أصدقائه، ومعرفة سر والده المفقود.