يستمر مسلسل تعذيب الضحايا حتى بعد موت القاتل المهووس (المنشار)، وذلك عن طريق (مارك هوفمان)؛ أحد تلاميذه الذي يستخدم نفس طريقة أستاذه في إرهاب الضحايا.. ويواصل الوكيل (ستراهم) مساره بملاحقة هوفمان بينما يتم وضع مجموعة أخرى من الغرباء عبر سلسلة من الفخاخ المميتة.

بينما تحاول امرأة مُهاجرة البحث عن ذاتها وتحقيق أحلامها على أراضي الولايات المتحدة الأمريكية، تُجبر على الإقامة بغرفة داخل منزل فتبدأ في اكتشاف الأهوال التي لا مفر منها.