ضابط قائد يدافع عن ثلاثة أكباش فداء أثناء محاكمتهم لهجوم فاشل وقع داخل الجيش الفرنسي عام 1916.

يروي الفيلم القصة الحقيقية لجيف باومان وهو أحد الضحايا الناجين من حادث انفجار ماراثون (بوسطن) الذي وقع في عام 2013، حيث يعاون الشرطة على تعقب مُنفذي الانفجار بينما يُجاهد للتعافي من صدمته المُدمرة من جراء هذا الانفجار.