يستعرض العمل المراحل الخيالية والإبداعية التي يستخدمها (فاريل ويليامز) باستخدام قطع الـ(ليجو) الشهيرة، وكيف يستغل تلك القطع في التعبير عن فنه.
بعد مرور 5 سنوات على أحداث الفيلم الأول، والحياة المسالمة التي يحياها أهل البلدة، يكتشفوا أنهم في مواجهة خطر جديد، وهم غزاة ليجو دوبلو القادمين من الفضاء الخارجي، والذين يدمرون كل شيء بوتيرة أسرع مما يستطيعون بنائه.
يتوجه ستة أفراد نينجا من الشباب في مهمة للدفاع عن جزيرتهم ومسقط رأسهم التي تُدعى (نينجاجو)، وليلًا، هم محاربون موهوبون، يستخدمون مهاراتهم وأسطول شاحناتهم الهائل لمقاتلة الأشرار والوحوش، ونهارًا، هم مراهقون اعتياديون، يكافحون ضد عدوهم الأعظم: مدرستهم الثانوية.