القصة مقتبسة من رواية المكنسة الصغير للكاتبة ماري ستيوارت. وهو أول أفلام ستديو بونوك. القصة تدور حول فتاة تدعى ماري تكتشف بأنها تملك قوة غامضة تمكنها من أن تكون ساحرة لليلة واحدة فقط.
يفتح الفيلم مع راوي يصف مدينة مزدهرة تسمى المدينة الذهبية، يحكمها الملك "نود" النائم وتحميها ثلاث كرات ذهبية فوق أعلى مئذنة. ووفقًا لنبوة ما، فإن المدينة ستقع في سباق من الوحوش الحربية، ذات العين الواحدة، والمعروفة باسم "ذوي العيون الواحدة"، إذا تمت إزالة الكرات، ولا يمكن إنقاذها إلا من خلال "أبسط روح واصغرها في المدينه".يعيش في المدينه تكتيك الإسكافي "تاك" ذو القلب الطيب،وسمي بهذا الاسم نسبة إلي زوج المسامير المنتشرة في فمه، ولص غير ناجح.
انها مجرد حفنة من هوكوس بوكوس . بعد 300 عام من النوم ، تم إحياء ثلاث ساحرات شقيقات عن طريق الخطأ في سالم في ليلة الهالوين ، والأمر متروك لثلاثة أطفال وصديقهم القطط المكتشف حديثا لوضع حد لعهد الرعب للساحرات مرة واحدة وإلى الأبد.
تبدأ القصة بداية طبيعية، تلقي الساحرة الشريرة باللعنة، ويتم تخفيفها من قبل الجنية الثالثة. يقرر بعدها الملك والملكة التخلص من كل المغازل في المملكة وتنصحهما الجنيات بأن يخفيان الأميرة حتى عيد ميلادها السادس عشر في الغابة، دون أن يعرف عنها أحد حتى والداها أو هي نفسها. و بالفعل يتم تخبأة الأميرة شفق في الغابة، بحيث تصبح الفتاة الفقيرة ورد التي تربيها ثلاث عجائز في كوخ بسيط في الغابة. هذه العجائز هن الجنيات بعد أن تعهدن بعدم استخدام السحر أبدا كي لا يكشفوا التنكر.