يستمر مسلسل تعذيب الضحايا حتى بعد موت القاتل المهووس (المنشار)، وذلك عن طريق (مارك هوفمان)؛ أحد تلاميذه الذي يستخدم نفس طريقة أستاذه في إرهاب الضحايا.. ويواصل الوكيل (ستراهم) مساره بملاحقة هوفمان بينما يتم وضع مجموعة أخرى من الغرباء عبر سلسلة من الفخاخ المميتة.

يصبح الدب ويني وصديقه بيجليت في حالة غضب شديد حينما يتخلى عنهما كريستوفر روبن بالذهاب إلى الكلية، فينطلق الثنائي بارتكاب سلسلة من الجرائم الدموية.