الفيلم يحكي قصة رجل غني من الصين يدعى (ييب مان) وذلك في بداية عام 1935، و كان متزوجا وله ولد صغير، وكان يعشق الكونغ فو خاصة أسلوب الوينج تشون وكان يمارسه بصفة مستمرة ولكنه لا يهوى فكرة أن يكون مدربا أو متحديا لأحد أو التفاخر بالانتصار على أي شخص في القتال. يعرض الفيلم طريقة قتال وأخلاق مقاتل جدير بالاحترام. وسرعان ما يتغير حاله من شخص غني سعيد ومسالم إلى رجل فقيرا يقاتل من أجل كيس من الأرز، وذلك بسبب احتلال اليابان للصين (1939 – 1945) ويتحول الفيلم إلى الصراع بين الخير والشر . وأصبح من رجل مسالم إلى رجل مناضل ورمزا للصينيين البسطاء. الفيلم يعرض فنون قتالية لأشهر مدرب في الكونغ فو كما يعرض الصراع بين رمز الخير ورمز الشر والمعاناة التي كان يعانيها ييب مان.
أحد الرجال. أحد الجواسيس. يتطوع محلل وكالة المخابرات المركزية الملتزم بالمكتب للذهاب متخفيا للتسلل إلى عالم تاجر أسلحة قاتل ، ومنع كارثة عالمية شيطانية.
تسعى عميلة استخبارات تعمل لصالح منظمة عالمية سرية لحفظ السلام التصدي لمخترق إلكتروني يسعى لسرقة سلاح بالغ الخطورة.
تدور أحداث الفيلم حول عميل الاستخبارات السابق (فرانك موسيس)، ومعه مجموعة من العملاء الآخرين الذين تقاعدوا عن العمل وهم (جو)، (مارفين)، و(فكتوريا) ويعلمون أسرار خطيرة جعلتهم على قائمة المطلوبين الآن وتم استهدافهم للتصفية، فأصبح عليهم أن يوحدوا جهودهم كي يستطيعوا إنقاذ أنفسهم والنجاة بحياتهم. ومن أجل هذا يقومون بالتوغل عميقًا في مؤسسة الاستخبارات الأكثر خطورة، وهى الاستخبارات اﻷمريكية، ويقومون بكشف عدد من الأسماء البارزة في الحكومة الأميركية، مما يجعلها أكبر عملية كشف أسرار تحدث في التاريخ.