بعد سنوات من إنتشار وباء قتل أغلب البشر إن لم يكن كلهم، و تحول البقية إلى وحوش، والناجي الوحيد هو (روبرت نيفيل)، وهو يكافح لوقف هذا الفيروس الرهيب حيث أنه آخر الناجين في مدينة نيويورك، كما يحاول (نيفيل) بكل الطرق إيجاد أي ناجين آخرين ﻹنقاذهم من الموت أو التحول.
في المستقبل البعيد؛ حيث الحياة الإلكترونية وتطور التكنولوجيا، يتم صنع آليين فائقي القدرات والمهارات في محاولة لمساعدة البشر على إنجاز كل مهامهم اليومية، يكلف الضابط ديل سبونر بالتحقيق في جريمة قتل خبير الآليين، وإذا به يكتشف تورط أحدهم ويدعى (سوني) في الجريمة؛ مما يسيئ الأمر والعلاقة بينهم وبين البشر، يبدأ ديل التحقيق في الأمر وحماية مصير البشر، وكذلك التوفيق بينهم وبين الآليين.
الجزء الثالث من سلسلة الشر المقيم بعنوان الانقراض ، حين ينتشر وباء الزومبي الرهيب عبر (الولايات المتحدة) بأسرها ، ويبدو أن الأمر قد تفاقم ليصل للعالم كله ، فتبدأ (أليس) في رحلتها للبحث عن ناجين ، فتلتقى بالناجين من مدينة (الراكون) ، ويُسمَع عن مكان في (آلاسكا) حيث يحيا الناجون من المرض بسلام ، فيبدأ الجميع السعي من أجل الوصول إليها .
يحاول النظام الفرنسي في المستقبل انتشال شعبه من اليأس ومنعه من التمرّد على الفقر المدقع من خلال إشراكهم في برنامج سباقات تلفزيوني عنيف!
تدور أحداث الفيلم حول فريق (جي آي جو) الاستخباراتي، والمزود بأحدث الأجهزة في عالم التجسس وأرقى التقنيات، والذين يعملون علي إيقاف منظمة إرهابية تدعى (كوبرا) والتي تحاول تدمير العالم.