بعد أن يعود كمال إلى بلدته بعد إنتهائه من الدراسة وزواجه من فتاة قاهرية فائقة الجمال، يصاب كل من جزر وغنيم بالغيرة، فيقرران السفر إلى القاهرة من أجل البحث عن فتيات قاهريات للزواج، ولكنما يقعا في سلسلة من المفارقات الغريبة، منها وقوعهم في يد نصاب محترف، وعملهم في منزل طبيب كخادمين.