تدور احداث الفيلم حول (راهول) شاب يدرس في الجامعة ، لديه صديقة مفضلة في الجامعة تدعي (أنجلي) ، وهي تحبه كثيرا ، ولكنة لم يلاحظ ذلك ، حتى جاءت (تينا) ابنة مدير الجامعة ، والتي كانت تدرس في (لندن) ، وقد خطفت قلب (راهول) من النظرة الأولى ، وقد تعذبت (أنجلي) كثيرا عندما اخبرها (راهول) بحبه (لتينا) ، فقررت (أنجلي) أن تترك البلدة وتذهب لتعيش فى بيت أهلها ، حتى تزوج (راهول) من (تينا) ، وأنجب (أنجلي) الصغيرة ، وماتت (تينا) ، واتفقت (أنجلي) ابنته مع جدتها أن يجمعا بين أبيها ، وصديقته (أنجلي) بأية طريقة حتى يتزوجا ، وتنفذ وصية والدتها ، ولكن عندما يقرر (راهول) أن يذهب ليطلب يد (أنجلي) يتفاجأ بأنها سوف تتزوج ، فيحاول منع الزواج بأية طريقة .

ين تعيش سندريلا مع والديها إلى أن توفيت والدتها. عاشت سندريلا مع والدها الذي لطالما أحبها كثيرا وأحبته هي الأخري، ذات يوم أراد الأب أن يشعر ابنته بوجود أما تشعرها بالحنان فقرر الزواج من إمرأة من عائلة كبيرة ولديها ابنتان من نفس عمر سندريلا، في البداية كانت تعامل سندريلا بلطف، حتى توفى والدها، وظهرت زوجة الاب على حقيقتها القاسية، حيث بدأت تعامل سندريلا كأنها خادمة لها وﻹبنتيها. سندريلا المسكينة عانت مرارة فقدان والدها والمعاملة القاسية التي تعرضت لها ، إلا إنها لم يعد يتبقا لها أحد إلا بعض العصافير والفئران الذين أصبحوا اصدقائها فيساعدونها باعمال البيت والتنظيف.

خلال إحياء ذكرى الجنود اليابانيين خلال الحرب العالمية الثانية، يقابل السيد مياجي أرملة ضابط القائد وحفيدتها المراهقة جولي، التي ما زالت تعاني من ألم فقد والديها وتواجه مشكلة مع زملائها وجدتها، في ذلك الحين يقرر السيد مياجي تعلميها الكاراتيه من أجل التغلب على آلامها والعودة للطريق الصحيح.