تدور أحداث الفيلم في فرنسا في القرن الثامن عشر، عندما يتحول أحد الأمراء إلى وحش دميم على يد ساحرة رفض أن يضيفها في قلعته، ولم تكتفى بتحويله وإنما حولت كل عاملي القصر من الخدم إلى أدوات منزلية على أن يعودوا لحالتهم الطبيعية إذا ما تعلم الأمير كيف يحِب، وعلى الجانب الآخر فتاة تدعى بل، كانت تعاني من الوحدة وعدم تفهم أهل القرية البسيطة لأحلامها وطموحاتها، ويلتقى الوحش ببل عندما تذهب للقصر لتحرير والدها موريس المحتجز من قِبل الوحش، وهنا تقوم بتحرير والدها مقابل أن تُحتجز مكانه، ويوماً فيوم تكتشف بل أن الوحش يملك قلباً طيباً رغم ملامحه البشعة، فبعد أن أنقذها من الذئاب عند محاولتها الهرب تغيرت طباعه بشأنها، وأصبح أكثر مودة من ذى قبل إلى أن حررها وتركها تعود لأبيها، وينتهى الفيلم عندما تقوم بل بالعودة إلى القصر في محاولة لمنع أهل القرية بقيادة المتعجرف جاستون قتل الوحش، وبالفعل تمنعه بعد أن يوقن الوحش بأن بل قد عادت من أجله، وهكذا يعود الوحش إلى صورته الطبيعية بعد أن عرف الحب الذي لم يكن يعرفه من قبل
تدور أحداث الفيلم حول (ماوكلي)، وهو طفل رضيع يضيع في إحدى غابات الهند، وتقوم قبيلة من الذئاب بتربيته، كما يتولى الدب (بالو )تعليمه وتلقينه الدروس الحكمية، أما الفهد (باجيرا)فيعلمه كيفية العيش في الغابة.يصير عمر (ماوكلي)11 عاما، فيصبح في حيرة شديدة، فلديه من الآدمية ما يمنعه من الاستمرار في العيش في الغابات، كما أنه يفتقر إلى التحضر لدرجة تمنعه من العيش وسط القرويين.
الفيلم يحكي عن أمير محب لموسيقى اسمه نافين قابل دكتور ومشعوذ الذي حوله إلى ضفدع. في محاولاته أن يصبح إنسان مرة ثانية قابل فتاة جميلة (وبطلة الفيلم) اسمها تيانا. ظنًا منه أنها أميرة، أقنعها بتقبيله ليتحول إلى أمير ولكن فشلت المحاولة وتحولت هي إلى ضفدع. وتجري أحداث الفيلم عن مغامرات الإثنين ومحاولتهما أن يصبحا بشراً من جديد.