أخذت القصة من رواية خيالية للأطفال من نفس الاسم وتأليف الكاتبة "ديانا وايني جونز" بطلة القصة هي "صوفي" التي تعيش مع زوجة أبيها وبنتيها بعد وفاة أبيها ، الذي ترك لهم محل لبيع القبعات ، تحولت إلى امرأة عجوز من قبل ساحرة ولذلك خرجت للبحث عن "هاول" الساحر الذي أنقذها من قبل ليرجعها إلى شكلها الطبيعي ، والذي يمتلك قلعة مدهشة وغريبة والتي تبدو وكأنها رجل آلي عملاق وتتحرك بواسطة قوة شيطان النار "كالكفر" فماذا سيحدث بعد ذلك ؟ وهل ستتمكن "صوفي" من استرجاع شكلها السابق؟

مجموعة صغيرة من العلماء والأطباء النفسيين تخترع في المستقبل القريب جهازاً يدعى MiniDC، وهو أشبه بتاج إلكتروني يُلبسه الطبيب رأس النائم مما يخول له الاتصال بأحلامه وتسجيلها على جهاز الكمبيوتر. وفي حال لبسه الطبيب أيضاً ثم نام بجانب المريض، فإنه يستطيع مشاركته الحلم والتفاعل فيه أيضاً! هكذا كان الهدف إنسانياً ونبيلاً، لكن واحدة من قطع الـ MiniDC قد سرقت، ويتوجب على Paprika ورفاقها دخول أحلام أحد النائمين في مغامرات حابسة للأنفاس من أجل معرفة السارق….

بعد الحرب العالمية الثانية، حينما كانت اليابان محتلة، وفرض عليها تغيير سياساتها. أدى ذلك كله إلى تغييرات كثيرة في الحياة السياسية والاقتصادية في اليابان، وكانت تقابل برفض من بعض الجماعات، وأدى ذلك كله إلى مصادمات كثيرة مع الشرطة. وبعد أن اتخذت بعض هذه الجماعات مسلك العنف في قتال الحكومة، أسست بدورها الأخيرة شرطة العاصمة، والتي تضم بين جناحيها النواة. وهي الفئة الأكثر تسليحًا وقوة داخل أقسام شرطة العاصمة المختلفة. في إحدى المظاهرات تفجر "إرهابية" قاصرة نفسها أمام أحد عناصر النواة، بعد أن عجز على أن يطلق عليها. وتبدأ القصة في الانطواء، وتكشف عن جماعات عميقة تتحارب فيما بينها داخل أقسام شرطة العاصمة. هل حقًا ينتصر الشر دائمًا في النهاية كما يقال في قصص البشر؟

ينقسم أقوى الصيادين الذين كانوا ينتمون لجمعية الصيادين في السابق إلى "نور" و"ظلام"، ويسلك كل واحد منهم طريقه الخاص. شرع الجانب "المظلم" في مهمة تدمير كل الصيادين.