(آدم) و(جوردون) رجلان غريبان عن بعضهما البعض، يستيقظان في غرفة غريبة بمكان غير معلوم ومعهم جثة رجل لا يعرفونه داخل الغرفة، فضلًا عن أدوات عشوائية وألغاز متباينة متناثرة حولهم؛ فيبدآن التساؤل عن مُدبر كل هذه الأمور واستنباط ما يمكنهما التوصل إليه مما هو متاح لهما بالمكان.

شاب وإخوته الثلاثة الصغار يعانون من الوجود الشرير في القصر المترامي الأطراف الذي يعيشون فيه.

يعيش (والتر) حياة بسيطة برفقة عائلته، ولكن الأمور تتعقد عندما تهديه زوجته رواية في عيد ميلاده. تحكي الرواية عن جريمة غامضة تعتمد على الرقم 23، وهو الأمر الذي يجذب اهتمام والتر، ليبدأ في إيجاد العناصر المتشابهة بين حياته وحياة بطل الرواية، ويتحول الموضوع إلى حالة من الهوس الشديد. يبحث والتر عن مؤلف الرواية، وينتقل للإقامة في الغرفة رقم 23 من فندق، وهي نفس الغرفة التي وقعت بها أحداث القصة.

تعترض كيمبرلي الطريق بعد هاجس عنيف بالتصادم على الطريق السريع، وحفظ حياة البعض من الموت، وحتى تكون آمنة... فهل هي كذلك؟ لكن الباقين على قيد الحياة يموت واحداً تلو الآخر في ظروف غامضة والأمر متروك لكيمبرلي لوقفه قبل أن يأتي دورها.

ينتهي الجزء الثالث بوفاة القاتل المهووس (المنشار)، وفى هذا الجزء يتم التحقيق في موته بواسطة وكيلين محنكين من مكتب التحقيقات الفيدرالي؛ الوكيل (ستراهم) والوكيل (بيريز).. وعندما يشرحا جثته يجدا شريط كاسيت مُسجل بواسطته، يتوعد لهما فيه بمواصلة جرائمه البشعة وتعذيب ضحاياه.

في عام 1993 ، تلقى مشروع البحث عن ذكاء أرضي إضافي إرسالًا يوضح تفاصيل بنية الحمض النووي الغريبة ، إلى جانب إرشادات حول كيفية لصقها بالحمض النووي البشري. والنتيجة هي Sil ، وهو مخلوق حسي ولكنه قاتل يمكنه التحول من امرأة جميلة إلى آلة قتل مطلية بالدروع في غمضة عين.