ريمي ، المقيم في باريس ، يقدر الطعام الجيد ولديه حنك متطور. ويرغب بأن يحب أن يصبح طاهياً ليتمكن من ابتكار روائع الطهي والاستمتاع بها. المشكلة الوحيدة هي أن ريمي فأر. عندما ينتهي به المطاف في المجاري أسفل أحد أرقى المطاعم في باريس ، يجد ذوّاقة القوارض نفسه في وضع مثالي لتحقيق حلمه.
شريك غول اخضر يعيش في المستنقع وحيدًا مستمتعًا بعزلته، إلى أن يجد في يوم ما كل شخصيات القصص الخيالية ينامون في مستنقعه, فيذهب إلى اللورد فركواد ومعه الحمار كمساعده كي يامرهم بالرحيل, فيطلب منه فركواد ان يذهب لعرين التنين لينقذ الأميرة فيونا التي تتحول في المساء إلى غولة بدورها.
علاء الدين هو طفل شوارع يعيش في مدينة كبيرة مزدحمة مع صديقه المخلص القرد (آبو)، ليصادف في المدينة الأميرة ياسمين، ويحبها، فيذهب إلى السجن و يتورط في مؤامرة لحكم الأرض من تخطيط مستشار السلطان (جعفر) بمساعدة مصباح غامض.
يبدأ الجزء الثاني من حيث انتهى الجزء الأول، بعدما تحولت الأميرة فيونا إلى غولة قبيحة وتزوجت شريك وعاشا معا في مستنقعة، يتوجب على فيونا وشريك زيارة والديها الملك والملكة بعد فترة غياب عنهما طويلة، لكنهما يصابان بصدمة كبيرة، بعد لقائهما مع ابنتهما في هيئتها الجديدة، تتقبل الملكة الأم الواقع الجديد الأليم، بينما يرفضه الملك ويقرر التخلص من شريك، وبعد فشله بجميع المؤامرات، يلجأ إلى الجنية العرابة لتعيد له ابنته بصورتها الحقيقة، ولكنها تشترط عليه أن تتزوج من ابنها المغرور.
عندما يسقط حماه -الملك هارولد- مريضًا، يصبح شريك الوريث المنتظر للأرض البعيدة، من أجل عدم التخلي عن حبيبته، يجند شريك أصدقائه الحمار والقط لتثبيت أرتي المتمرد الملك الجديد، ولكن الأميرة فيونا، تنظم مسيرات مجموعة من الصديقات الملكية لدرء انقلاب من قبل الأمير الساحر.