يتناول العمل قصة أب مجتهد يحاول توفير حياة كريمة لابنته البالغة من العمر 8 سنوات، ويتخذ من وظيفة تنظيف حمامات السباحة واجهة لوظيفته الحقيقية، وهي صيد وقتل مصاصي الدماء.

يتحول عشاء خارج المنزل بأعجوبة إلى معركة من أجل بقاء الجنس البشري، حيث يحضر فيلق من الملائكة لإنهاء العالم، ويصبح أمل البشر متركزًا في مجموعة من الغرباء المُحاصرين بقاعة العشاء برفقة رئيس الملائكة ميخائيل (بول بيتاني).