شريك غول اخضر يعيش في المستنقع وحيدًا مستمتعًا بعزلته، إلى أن يجد في يوم ما كل شخصيات القصص الخيالية ينامون في مستنقعه, فيذهب إلى اللورد فركواد ومعه الحمار كمساعده كي يامرهم بالرحيل, فيطلب منه فركواد ان يذهب لعرين التنين لينقذ الأميرة فيونا التي تتحول في المساء إلى غولة بدورها.

تدور أحداث الفيلم في فرنسا في القرن الثامن عشر، عندما يتحول أحد الأمراء إلى وحش دميم على يد ساحرة رفض أن يضيفها في قلعته، ولم تكتفى بتحويله وإنما حولت كل عاملي القصر من الخدم إلى أدوات منزلية على أن يعودوا لحالتهم الطبيعية إذا ما تعلم الأمير كيف يحِب، وعلى الجانب الآخر فتاة تدعى بل، كانت تعاني من الوحدة وعدم تفهم أهل القرية البسيطة لأحلامها وطموحاتها، ويلتقى الوحش ببل عندما تذهب للقصر لتحرير والدها موريس المحتجز من قِبل الوحش، وهنا تقوم بتحرير والدها مقابل أن تُحتجز مكانه، ويوماً فيوم تكتشف بل أن الوحش يملك قلباً طيباً رغم ملامحه البشعة، فبعد أن أنقذها من الذئاب عند محاولتها الهرب تغيرت طباعه بشأنها، وأصبح أكثر مودة من ذى قبل إلى أن حررها وتركها تعود لأبيها، وينتهى الفيلم عندما تقوم بل بالعودة إلى القصر في محاولة لمنع أهل القرية بقيادة المتعجرف جاستون قتل الوحش، وبالفعل تمنعه بعد أن يوقن الوحش بأن بل قد عادت من أجله، وهكذا يعود الوحش إلى صورته الطبيعية بعد أن عرف الحب الذي لم يكن يعرفه من قبل

علاء الدين هو طفل شوارع يعيش في مدينة كبيرة مزدحمة مع صديقه المخلص القرد (آبو)، ليصادف في المدينة الأميرة ياسمين، ويحبها، فيذهب إلى السجن و يتورط في مؤامرة لحكم الأرض من تخطيط مستشار السلطان (جعفر) بمساعدة مصباح غامض.

تحكي هذه المغامرة الملونة قصة الأميرة حورية البحر المتهورة تدعى أرييل والتي تقع في حب الأمير إريك البشري وتضع كل شيء على المحك من أجل أن تكون معه.

يبدأ الجزء الثاني من حيث انتهى الجزء الأول، بعدما تحولت الأميرة فيونا إلى غولة قبيحة وتزوجت شريك وعاشا معا في مستنقعة، يتوجب على فيونا وشريك زيارة والديها الملك والملكة بعد فترة غياب عنهما طويلة، لكنهما يصابان بصدمة كبيرة، بعد لقائهما مع ابنتهما في هيئتها الجديدة، تتقبل الملكة الأم الواقع الجديد الأليم، بينما يرفضه الملك ويقرر التخلص من شريك، وبعد فشله بجميع المؤامرات، يلجأ إلى الجنية العرابة لتعيد له ابنته بصورتها الحقيقة، ولكنها تشترط عليه أن تتزوج من ابنها المغرور.

الفيلم يحكي عن أمير محب لموسيقى اسمه نافين قابل دكتور ومشعوذ الذي حوله إلى ضفدع. في محاولاته أن يصبح إنسان مرة ثانية قابل فتاة جميلة (وبطلة الفيلم) اسمها تيانا. ظنًا منه أنها أميرة، أقنعها بتقبيله ليتحول إلى أمير ولكن فشلت المحاولة وتحولت هي إلى ضفدع. وتجري أحداث الفيلم عن مغامرات الإثنين ومحاولتهما أن يصبحا بشراً من جديد.

(ميا) فتاة في الخامسة عشر من عمرها تهوى الرسم، وينعتها زملاؤها بغريبة الأطوار نظراً لخجلها وارتباكها، تفاجأ بأن جدتها لأبيها تطلبها كي تراها، وتعلم إنها حفيدة ملكة مملكة تدعى (جينوفيا)، تشعر بالرهبة من البروتوكولات الملكية، وتدريبات خطاب التتويج وتقرر التخلي عن اللقب، لكن رسالة من والدها الراحل تغير الأمر برمته.

القصة تتكلم عن ثلاثة طلاب مدرسة ثانوية “يوو” وصديقه المفضل “هارو” وصديقة طفولته “كوتونا” وبسبب احداث معينة يتنقلون بين العام الحقيقي وعالم “ني نو كوني” ويحاولون إتخاذ القرار النهائي لإنقاذ حياة “كوتونا” المتعرضة للخطر .

فضيحة في العائلة المالكة: هربت الأميرة الضالة باربرا من القصر وذهبت عبر الغابة بحثا عن أمير وسيم. ومع ذلك ، بدلا من الاجتماع العزيزة مع حبيبها ، يتم القبض عليها من قبل بوكا ، أخطر لص في المملكة. ولكن سرعان ما يصبح من الواضح أن الأميرة السريعة مستعدة لتحويل حياة بوكا إلى كابوس ، فقط للوصول إلى هدفها. لذلك تبدأ فارفارا التي لا تهدأ في تأسيس نظامها الخاص في الغابة.