بعد فشل حميدة في الوصول إلى أمستردام مهاجرًا غير شرعيًا إليها، وانقطاع أخباره عن أصدقائه الثلاثة، قرروا الالتحاق به للبحث عنه في مغامرة قادتهم إلى أفغانستان.

تسقط طائرة الملازم أول كيت سنكلير فوق أفغانستان، وتجد ملاذًا في ملجأ مهجور تحت الأرض، حيث تستيقظ الأسلحة البيولوجية القاتلة من صنع الإنسان، والتي نصفها بشري ونصفها فضائي.